العين:«الخليج»
اختتم فريق «عونك يا وطن» التطوعي جدول فعالياته ومبادراته خلال رمضان المبارك، بمجموع مبالغ تجاوزت 600 ألف درهم، توزعت على أنشطة الفريق المجتمعية خلال الشهر الفضيل.
وتنوعت الحملات وضمت «المير الرمضاني» و«إفطار صائم» و«سبحة وسجادة» و«كسرة إفطار» وتوزيع 10 آلاف كلغ لحم على الأسر المتعففة، في جميع مناطق مدينة العين.
«إفطار صائم» استمرت طوال أيام رمضان، بإجمالي 6500 وجبة وزعت في مدنية العين وضواحيها لأهل العوز والكفاف.
«المير الرمضاني» وزّعت 195 كرتونة معبّأة بالمواد الغذائية الأساسية.
«توزيع اللحوم» وزّعت 10 أطنان من اللحوم على الأسر المتعففة، ضمن آلية عمل محددة.
وقال الشيخ الدكتور محمد بن مسلم بن حم العامري، رئيس فريق «عونك يا وطن»: رمضان موسم الخير والإحسان، وقد نجح الفريق في إدارة حملاته الرمضانية، ونتائجه في ازدياد من عام إلى آخر. ونحرض في رمضان من كل عام، على إطلاق مبادرات إنسانية ومجتمعية تتوافق مع قيم رمضان الفضيل، والعادات الأصيلة، لترسيخ ثقافة البذل والعطاء في المجتمع الاماراتي.
وتوجه بالشكر إلى جميع المتطوعين والعاملين في الفريق على الجهود التي بذلوها طوال أيام الشهر الفضيل، فالروح الإيجابية التي يبثها أعضاء الفريق، تبعث على التفاؤل وتبشر بجيل شاب قادم قادر على إكمال مسيرة الآباء والأجداد.
اختتم فريق «عونك يا وطن» التطوعي جدول فعالياته ومبادراته خلال رمضان المبارك، بمجموع مبالغ تجاوزت 600 ألف درهم، توزعت على أنشطة الفريق المجتمعية خلال الشهر الفضيل.
وتنوعت الحملات وضمت «المير الرمضاني» و«إفطار صائم» و«سبحة وسجادة» و«كسرة إفطار» وتوزيع 10 آلاف كلغ لحم على الأسر المتعففة، في جميع مناطق مدينة العين.
«إفطار صائم» استمرت طوال أيام رمضان، بإجمالي 6500 وجبة وزعت في مدنية العين وضواحيها لأهل العوز والكفاف.
«المير الرمضاني» وزّعت 195 كرتونة معبّأة بالمواد الغذائية الأساسية.
«توزيع اللحوم» وزّعت 10 أطنان من اللحوم على الأسر المتعففة، ضمن آلية عمل محددة.
وقال الشيخ الدكتور محمد بن مسلم بن حم العامري، رئيس فريق «عونك يا وطن»: رمضان موسم الخير والإحسان، وقد نجح الفريق في إدارة حملاته الرمضانية، ونتائجه في ازدياد من عام إلى آخر. ونحرض في رمضان من كل عام، على إطلاق مبادرات إنسانية ومجتمعية تتوافق مع قيم رمضان الفضيل، والعادات الأصيلة، لترسيخ ثقافة البذل والعطاء في المجتمع الاماراتي.
وتوجه بالشكر إلى جميع المتطوعين والعاملين في الفريق على الجهود التي بذلوها طوال أيام الشهر الفضيل، فالروح الإيجابية التي يبثها أعضاء الفريق، تبعث على التفاؤل وتبشر بجيل شاب قادم قادر على إكمال مسيرة الآباء والأجداد.
