متابعة: ضمياء فالح
يخطط اتحاد الكرة الإنجليزي للتخلي عن أنشودة «الأسود الثلاثة» الرسمية لمنتخب إنجلترا لكرة القدم في مونديال قطر 2022، لأن فيها عبارة «الكرة تعود لوطنها» والتي قد يجدها بعض الخصوم مستفزة، لأنها تصور الإنجليز على أنهم يملكون كرة القدم.
وانتقد بول جاسكوين أسطورة إنجلترا، خطة شطب الأنشودة، التي تم تأليفها قبل يورو 1996 وتصدرت قائمة الأغاني 4 مرات أثناء مونديال 2018 عندما وصلت إنجلترا لنصف نهائي البطولة، وقال:«لا يمكن سلب هذه الأنشودة منّا، هي في عمق التراث المحلي».
وأيد المقدم التلفزيوني الشهير بيرس مورجان ما ذهب إليه جاسكوين وقال:«الأنشودة تتحدث عن 30 عاماً بدون فوز، لذا لا مكان فيها للشعور بالغرور».
ومن المتوقع أن يثير قرار مراجعة الاتحاد للأنشودة جدلاً أكبر بعد قرار الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ( يويفا) منع الكوميديان فرانك سكينر ودافيد باديل من ترديد أنشودتهما قبل نهائي يورو 2020 الصيف الماضي بحجة أنها «قومية جداً».
وعلق باديل على الأغنية وقال:«الكلمات تشير إلى خيبة الأمل من عدم الفوز لكنها تدفعنا للشجاعة لفعل شيء ما ،كما فعل ديفيد بلات عندما سجل في الوقت الإضافي ضد بلجيكا في مونديال ايطاليا 1990. أعتقد أن الأغنية على النقيض تماماً من الغرور فهي تتحدث عن لحظات سحرية وسط وضع هش تماماً. الكرة تعود لموطنها لا تعني أننا نمتلك الكرة بل تعني عودة الأمل بعد رحلة طويلة».
يخطط اتحاد الكرة الإنجليزي للتخلي عن أنشودة «الأسود الثلاثة» الرسمية لمنتخب إنجلترا لكرة القدم في مونديال قطر 2022، لأن فيها عبارة «الكرة تعود لوطنها» والتي قد يجدها بعض الخصوم مستفزة، لأنها تصور الإنجليز على أنهم يملكون كرة القدم.
وانتقد بول جاسكوين أسطورة إنجلترا، خطة شطب الأنشودة، التي تم تأليفها قبل يورو 1996 وتصدرت قائمة الأغاني 4 مرات أثناء مونديال 2018 عندما وصلت إنجلترا لنصف نهائي البطولة، وقال:«لا يمكن سلب هذه الأنشودة منّا، هي في عمق التراث المحلي».
وأيد المقدم التلفزيوني الشهير بيرس مورجان ما ذهب إليه جاسكوين وقال:«الأنشودة تتحدث عن 30 عاماً بدون فوز، لذا لا مكان فيها للشعور بالغرور».
ومن المتوقع أن يثير قرار مراجعة الاتحاد للأنشودة جدلاً أكبر بعد قرار الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ( يويفا) منع الكوميديان فرانك سكينر ودافيد باديل من ترديد أنشودتهما قبل نهائي يورو 2020 الصيف الماضي بحجة أنها «قومية جداً».
وعلق باديل على الأغنية وقال:«الكلمات تشير إلى خيبة الأمل من عدم الفوز لكنها تدفعنا للشجاعة لفعل شيء ما ،كما فعل ديفيد بلات عندما سجل في الوقت الإضافي ضد بلجيكا في مونديال ايطاليا 1990. أعتقد أن الأغنية على النقيض تماماً من الغرور فهي تتحدث عن لحظات سحرية وسط وضع هش تماماً. الكرة تعود لموطنها لا تعني أننا نمتلك الكرة بل تعني عودة الأمل بعد رحلة طويلة».
