عادي
أكدوا أنها ركائز تبرهن قيمة أبناء الوطن لدى القيادة

مواطنون: كلمات محمد بن زايد أشاعت التفاؤل في نفوس الجميع

01:33 صباحا
قراءة 9 دقائق
3

متابعة: عدنان عكاشة،حصة سيف، محمد ياسين، محمود محسن، عماد الدين خليل:

أكد عدد من المواطنين، أن كلمات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، إلى شعب دولة الإمارات والمقيمين على أرضها، تؤكّد النموذج المثالي الفريد، للتلاحم بين القيادة والشعب، وركائز تبرهن قيمة أبناء الوطن لدى القيادة الرشيدة، وكل من يقيم على أرض الدولة، وتؤكد الرؤية الاستشرافية التي يتمتع بها سموّه، لمواكبة تطلعات وتحديات المستقبل.

وأعربوا عن شعورهم بالفخر لتلك الكلمات التي عززت ثقتهم بالقيادة الرشيدة لمواكبة المستقبل والمسيرة الحافلة بالإنجازات.

قيم أصيلة

قال الدكتور محمد مراد عبدالله، مدير الإدارة العامة للمؤتمرات والندوات الأمنية بشرطة دبي، إن خطاب سموّه، يأتي في أوضاع غير عادية يمر بها العالم، وخاصة مع ارتفاع أسعار الطاقة والتضخم العالمي، نتيجة النزاعات والحروب الدائرة في بعض الدول. ويعكس الخطاب الرؤية المستقبلية وخارطة طريق لحكومة دولة الإمارات التي تهدف إلى تحقيق السعادة والرفاهية للمواطنين والمقيمين على أرضها والتي تنبع من مبدأ التسامح والتعايش السلمي بين الجاليات والمقيمين على أرضها.

مجد وعز

قال الدكتور سيف الجابري، رئيس مجلس اتحاد الأكاديميين والعلماء العرب، إن للكلمة معنى ولكل معنى قصة نجاح والنجاح طريق المبدعين للقمة ووصلها ببوصلة مدروسة بعناية من مدرسة الشيخ زايد، طيّب الله ثراه. كذا كانت كلمات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد. لقد كنّا في حالة استعداد بكل الحواس للاستماع إلى الكلمة التي وضعت خارطة طريق لاستمرار نجاح دولة الاتحاد.

ترسيخ للأصالة

وقالت أمل آل علي، مديرة فرع الريادة المؤسسية في الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي، إن رسالة سموّه، مصدر قوة وعزة لأبناء الإمارات، وهو منهج يستكمل مسيرة الاتحاد ويرسخ تلك الأصالة الداعمة للسلام في منطقتنا والعالم، مضيفة في الوقت ذاته بأن تأمين المستقبل المشرق لأجيال هي مسؤوليتنا جميعاً، وبأن توجيهات القائد هي سبيل لدعم جسور الحوار على أساس الاحترام المتبادل بين دول العالم.

نهج الإمارات

وقال طارق سيف، رئيس قسم الاتصال المجتمعي في النيابة العامة بدبي، إن الخطاب الذي انتظره المقيم قبل المواطن، يؤكّد نهج الإمارات في التواصل بين الشعب والقيادة والمشاركة في رسم طريق المستقبل بشفافية وصدق.

وبفضل قيادتنا الرشيدة أصبحت دولتنا في مقدمة الدولة في تقديم المساعدات، من أجل التنمية والعمل الخيري، ومدّ يد العون للمحتاجين والمعوزين في العالم.

فكر مستقبلي

وقال أحمد لوتاه، مدير إدارة التلاحم المجتمعي في هيئة تنمية المجتمع بدبي، إن خطاب رئيس الدولة، حفظه الله، أسعد المواطنين والمقيمين، لما تضمنه من محاور ترسم فكر الدولة المستقبلي. وحديث سموّه عن المواطنين والمقيمين ودورهم في تميز ونمو دولتنا اقتصادياً، رسخ مفهوم التعايش والتسامح ونهج دولتنا في توفير الفرص للمبدعين لتحقيق أفضل المؤشرات في شتى المجالات.

خطة استراتيجية

وقال جمال العامري، إن كلمات سموّه تعد محاور رئيسية وخطة استراتيجية وضعها سموّه أمام المسؤولين والمواطنين والمقيمين للدولة، والمضي قدماً في تحقيقها ومضاعفة الجهد والعمل، للحفاظ على المكتسبات التي حققتها الدولة في الماضي، وتعزيز تلك المكتسبات في المستقبل، بما يتوافق مع رؤية القيادة الرشيدة، لتعزيز مكانة دولة الإمارات عالمياً.

خريطة استشرافية

وقال الدكتور سيف درويش، إن بداية كلمات سموّه عن المغفور له الشيخ خليفة بن زايد، رحمه الله، تؤكد النهج الذي تسير عليه القيادة الرشيدة لمواصلة مسيرة الإنجازات والتنمية والازدهار التي وضع أساسها المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، لرفعة الوطن والمواطن، وأن كلمات سموّه تعد خريطة استشرافية لتعزيز ترسيخ مكانة الإمارات كنموذج للازدهار والاستقرار والتنمية المستدامة والرفاه الاجتماعي.

وقال ناصر فلاح القحطاني، إن كلمات سموّه عن اهتمام الدولة بشعب الإمارات وسعادة المواطن ورعايته والأساس في كل الخطط نحو المستقبل، تؤكّد ملامسة سموّه لاحتياجات شعبه واهتمامات المقيمين على أرض الدولة، لمواكبة تطلعات المستقبل ومواجهة كافة التحديات التي تواجههم، ما يعزز الشعور بالفخر والتلاحم بين القيادة والمواطنين وكل من يقيم على أرض الدولة.

خارطة طريق

أحمد الرئيسي، قال إن كلمات سموّه، خارطة طريق لغد مشرق ومستقبل مزدهر لوطن آمن، كما تعد كلماته للمواطنين والمقيمين طاقة إيجابية لبذل المزيد من الجهد والعمل من جميع أبناء الوطن، وخاصة الشباب الذين يمثلون ثروة الوطن، مؤكداً أن دولة الإمارات بقيادة سموّه ترسم ملامح المستقبل، مواكبة للتقدم العلمي والتكنولوجي بسواعد أبنائها، وعقولهم المبدعة ورؤاهم الخلاقة.

ماء الذهب

وأعرب عثمان الحسيني، عن فخره بسماع كلمات سموّه، قائلاً: كلمات تكتب بماء الذهب، علينا أن نستحضرها في حياتنا اليومية وفي أعمالنا، ننطلق بها إلى المستقبل لمواصلة البناء والتقدم، مستحضرين مآثر القادة المؤسسين منطلقين من الثوابت والقيم الإماراتية الأصيلة. ودائماً كانت كلمات سموّه رسائل طمأنينة في كل الأوقات ورؤية استشرافية للمستقبل، ومحاور تسير عليها كافة فئات المجتمع من مسؤولين ومواطنين ومقيمين على أرض الدولة.

الاستقرار والازدهار

وقال هزاع القحطاني: إن تأكيد سموّه أن سياسة دولة الإمارات ستظل داعمة للسلام والاستقرار في منطقتنا والعالم، خير دليل على تعزيز دولة الإمارات شراكتها مع كل دول العالم، ومدّ يد العون للجميع دون التفرقة بين جنس أولون أو عرق ومشاركة العالم كل الإنجازات ومسيرة التنمية لمواكبة المستقبل في كل المجالات، وتعزيز العلاقات القائمة على الثقة.

الجهد والعمل

وأكد فارس الباكري، أن تأكيد سموّه أن شعب الإمارات أثبت أصالته وصلابته وإرادته القوية وقدرته على تجاوز التحديات، وتثمينه لدور المقيمين على أرض دولة الإمارات يثبت ضرورة بذل المزيد من الجهد والعمل، كل فرد في تخصصه لرد الجميل للوطن ومساندة القيادة الرشيدة، لتعزيز الارتقاء بدولة الإمارات وتحقيق المزيد من الإنجازات.

زيادة التنويع

وقال خالد الخزامي، إن تأكيد سموّه ضرورة تنويع الاقتصاد ضمن خطط التنمية يتطلب من الجميع المشاركة في تسريع جهود التنمية الاقتصادية، لبناء اقتصاد نشيط ورائد عالمياً، في كل التخصصات، للمساهمة في تحقيق أفضل المؤشرات العالمية في الاقتصاد لرفعه دولة الإمارات وزيادة تنويع اقتصادها لتعزيز استقطاب المستثمرين من شتى أنحاء العالم، والارتقاء بمكانتها العالمية في التنوع الاقتصادي، ما يعود بالنفع على المواطنين وكل من يقيم على أرضها الطيبة.

تنمية الاقتصاد

وأكد محمد عبد الجبار الخاجة، أن القيادة الرشيدة تهتم بدور القطاع الخاص في الدولة وتنشيطه وزيادة مساهمته في تنمية اقتصاد دولة الإمارات، ما يجب علينا نحن المواطنين أن ندعم ذلك الاهتمام بعدم العزوف عن العمل في القطاع الخاص، وإنشاء مشاريع استثمارية خاصة، لزيادة الدخل من ناحية، والمشاركة في تنمية اقتصاد الدولة من ناحية أخرى.

رؤى وطنية

ورفع عبد العزيز منقوش، أسمى آيات الشكر والعرفان إلى مقام صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، وقال إن كلماته وسام فخر وشرف على صدورنا جميعاً لما تضمنته من رؤى وطنية ترسخ المكانة الرفيعة والملهمة لدولة الإمارات، ودورها الرائد في إرساء التعاون والشراكات الفاعلة، لتحقيق المنجزات الوطنية، وإرساء التسامح والسلام والتعايش في المنطقة والعالم.

أسس علمية

وقالت عائشة المرزوقي، إن صاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، قائد فذ يضع شعب دولة الإمارات في محور اهتمامه وعلى قمة أولوياته، ويحرص على توفير الحياة الكريمة لجميع سكان دولة الإمارات من المواطنين والمقيمين، وتحويل السعادة إلى منهج قائم على أسس علمية وعملية، باعتبار أن بناء الإنسان والحرص على إسعاده هو طريق التنمية المستدامة.

الخير والنماء

وثمّنت فاطمة الحمادي، رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، لتحقيق استدامة التنمية والتطور، وقالت: نسأل الله أن يوفق سموّه، ويسدد خطاه لخدمة دولة الإمارات وشعبها ويواصل مسيرة الخير والنماء والازدهار، ونعاهده على البذل والعطاء والطاعة والمساهمة بإيجابية في كل ما من شأنه، أن يعزز مسيرة الوطن الغالي التي تعزز السعادة والطمأنينة.

الرؤية المستقبلية

أكد مبارك البريكي، أن سموّه صمام الأمان لدولة الإمارات وشعبها والمقيمين على أرضها الطيبة، وهو امتداد لنهج المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، في مسيرة التنمية. ونحن سعداء بكلماته لوضع المحاور والرؤية المستقبلية التي تسير عليها دولة الإمارات خلال المرحلة المقبلة، وتطلب من الجميع بذل الجهود ومضاعفة العمل والإنتاجية.

اتسم بالشمولية

قال المهندس جاسم المازمي، عضو المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، «إن خطاب صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، اتسم بالشمولية، حيث طمأن شعبه على ما هم مقبلون عليه من خير وسعادة ورعاية، وبأنهم على رأس اهتماماته، كما وأنه طمأن كافة الجنسيات والشعوب المقيمة على هذه الأرض الطيبة بجعلهم مشاركين مع إخوتهم المواطنين في تنمية وتطور هذا البلد المعطاء.

منحت التفاؤل

وأكدت سلامة الكتبي، أن كلمات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، منحت التفاؤل والأمل لأبناء الإمارات وأبناء الشعوب المقيمين على أرضها، بوجود مسيرة ومستقبل مشرق تقبل عليه الأجيال القادمة في الدولة، بما يلبي تحقيق طموحاتهم وتطلعاتهم، مؤكداً أن سقف الأحلام ارتفع لأبعد الحدود في ظل رؤى سموه البناءة والتنموية بما يخدم مصالح الجميع.

نعمة القيادة

وقال أحمد الحمادي، تمثل كلمة صاحب السموّ رئيس الدولة، نهجاً راسخاً في بناء هذا الوطن الذي يستند إلى ماضي الآباء المؤسسين الذين أقاموا دعائم عزته ورفعته بالجد والعمل والبناء والتنمية للأرض والشعب، كما أنها تمثل استراتيجية واضحة قوامها الثروة البشرية الإماراتية، والاعتزاز كذلك بكل يد تساند وتبني وتدعم تطور هذا الوطن من المقيمين على أراضيه، وهو المبدأ الأصيل في فكر قيادة الدولة منذ تأسيسها.

ملاذ آمن

وقال خالد النعيمي، إن الخطاب استشعرته القلوب قبل الآذان، لما حمله من طمأنينة وراحة مست أفئدة المواطنين والمقيمين، كونها مهدت الطريق لمستقبل قادم ينعم بالخير على الجميع ويحقق التطلعات والآمال.

وأكد أن دولة الإمارات ستظل الملاذ الآمن لجميع سكانها، والملاذ المستقر الراعي لمصالح شعوب الأرض، بما فاض به من كلمات تلبي طموحات مختلف الأجيال.

روح الإمارات

الشيخ مفتاح بن علي الخاطري اعتبر أن كلمة صاحب السمو رئيس الدولة تُشكل روح الإمارات وخطابها الحضاري الإنساني، الموجّه إلى الوطن والعالم أجمع، والقائم على محاور عدة، من أهمها تعزيز مكانة المواطنين وحقوقهم ومكتسباتهم، والسلام والتسامح، والتنمية والاستدامة، والتخطيط العلمي المدروس للمستقبل.

وأوضح أن صاحب السمو رئيس الدولة ثبت معالم ورموزاً رئيسية في طريق هذا الوطن وأبنائه لبناء المستقبل، وأداء أدوارهم ومسؤولياتهم الوطنية، استناداً إلى قيمنا ضاربة الجذور في أعماق أرض الإمارات، ووعي وإدراك شعبها الأصيل، ونحن خلف قيادتنا وحولها في دروب البناء والريادة العالمية وقهر المستحيل.

أسس راسخة

محمد أحمد الكيت، المستشار في الديوان الأميري برأس الخيمة، رأى أن الكلمة التاريخية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أرست قواعد متينة وأسساً راسخة للعمل الوطني ولمنهج الدولة وفلسفتها ومستقبلها، فيما حظيت بترقب شعبي كبير ومتابعة وطنية واسعة النطاق، وجاءت لتحمل البشرى والطمأنينة إلى قلوب أبناء الوطن والمقيمين على أرضه الطيبة. وأكد أن هذه الكلمة تضع المسؤولية الوطنية على عاتق كل فرد منا، سواء كان مسؤولاً أو موظفاً أو متقاعداً، أو مواطنين ومقيمين في مختلف المواقع، للمُضي بوتيرة أعلى من العمل الوطني المخلص والدؤوب، بشغف وصدق وحس عال بالمسؤولية والإرادة الصلبة، التي لا تلين.أصدقاء الجميع

د. علي المنصوري، نائب الرئيس للخدمات المساندة والموارد البشرية وأنظمة المعلومات في شركة «أمرك وجال»، قال: إن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، رئيس الدولة، حفظه الله، تؤكد أن نهضة الدولة مستمرة ومستمدة من المؤسس الشيخ زايد، طيب الله ثراه، والشيخ خليفة بن زايد، رحمه الله، وأن الإنسان هو أساس البناء والتنمية، وأننا في دولة الإمارات داعمون للسلام وأصدقاء للجميع، نرحب بالشراكات الفاعلة، المبنية على الاحترام المتبادل والثقة، وأن تنويع الاقتصاد وترسيخ مكانة دولة الإمارات كدولة صديقة ومحبة للسلام واحد من أهم الأولويات في المرحلة القادمة، مشيراً إلى أن كلمة سموه تبشر بالخير القادم، وتوجيهاته نبراس للمستقبل المزدهر.

رسالة واضحة

وأكدت آمنة الظفيري، إدارية رئيسية، تدقيق بيانات في الهيئة الاتحادية للهوية والجمارك وأمن المنافذ، أن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تعد دستوراً وقواعد عامة، لابد أن نتبعها بحذافيرها، وكنا نترقب كلمته بشغف، فحضوره ورسالته الواضحة، كما عهدناه دائماً، يبعثان الطمأنينة فينا، ويزيدان داخلنا الطموح في خدمة الوطن.

وأوضحت أن الكلمة كانت شاملة وافية، شملت المواطنين والمقيمين، وركزت على طبيعة علاقات دولتنا مع دول العالم، واقتصاد بلادنا، فيما تشرئب أعناقنا دائماً لسماع كلمات سموه وتوجيهاته في كل ما يخص بلادنا وتطورها واستقرارها.

قوى الإبداع والابتكار

فهد بن خصيف النقبي رأى أن كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، تزيدنا قوة وتلاحماً وطنياً وتضافراً شعبياً، بين القيادة والشعب، وتعزز صلابة الدولة وموقعها بين دول العالم وشعوبه. وبين أن الكلمة الوطنية الشفافة والعميقة لسموه تضمنت رسائل مُباشرة ومعبرة لكل مواطن منا ومقيم، يتحتم استيعاب مضمونها والعمل الجاد على ترجمتها إلى واقع حي، وإطلاق العنان لقوى الإبداع وطاقات الابتكار داخل كل منا، في خدمة هذا الوطن العزيز.

شغف وطني

محمد علي البلوشي قال: إن كلمة صاحب السمو رئيس الدولة ترجمت طموحات الإماراتيين وشغفهم وفلسفتهم في العمل الوطني، وتعزيز الحاضر وبناء المستقبل، والتنمية الشاملة والاستدامة الفاعلة، مؤكدا أن الكلمة عكست «شغفاً وطنياً» لا حدود له، ولا يعرف المُستحيل، ولا أنصاف الحلول في خدمة الوطن، والوصول به إلى قمم العلم والحضارة والإنسانية والتفوق، بمختلف المجالات. وأضاف: هذا الخطاب التاريخي سلط الضوء على ثوابتنا الوطنية والإنسانية والحضارية والتنموية، وجاء في توقيت مهم ومُناسب، وسط ترقب وطني وشعبي واسع النطاق، عبر جميع إمارات الدولة.

صمام أمان

عبدالله سالم الشميلي قال: إن صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، صمام الأمان لهذا الوطن ولأبنائه، يولينا كل اهتمام ورعاية ومتابعة، وهو الكفيل بقيادة الإمارات إلى بناء مستقبل مزهر لهذا الوطن، بناء على تراث دولة الإمارات في الإدارة والتنمية والتطوير والاستدامة. وأضاف: مع «أبو خالد»، بعد الله، عز وجل، لا نخاف على حاضرنا ولا على مستقبلنا، ولا نخشى على مكتسبات الإمارات وأجيالها المُتلاحقة، ولا يساورنا أي قلق على مستقبل أبنائنا، نحن «صف واحد» مع قائدنا ورمز دولتنا ووريث الشيخ زايد، رحمه الله.

3
3
التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"