دبي: «الخليج»
أعلن «مركز دبي للسلع المتعددة»، عن عقد الدورة السنوية العاشرة من مؤتمر دبي للمعادن الثمينة يوم 22 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، في فندق أتلانتس النخلة بدبي. حيث رسخ المؤتمر على مدى العقد الماضي، مكانته باعتباره واحداً من أهم الأحداث المرتقبة ضمن أجندة الفعاليات الدولية المخصصة لصناعة المعادن الثمينة والأحجار الكريمة والمجوهرات.
ويشارك في نسخة هذا العام من مؤتمر دبي للمعادن الثمينة عدد كبير من المتحدثين والمشاركين من القطاع والمؤسسات الحكومية والهيئات التنظيمية وصانعي السياسات والتجار والبورصات والأوساط الأكاديمية وأصحاب المصلحة الآخرين من جميع أنحاء العالم لمناقشة أهم التحديات والفرص في صناعة المعادن الثمينة خلال الوقت الراهن.
وسيناقش المؤتمر، مجموعة من المواضيع بالغة الأهمية بالنسبة للقطاع بدءاً من تأثير الابتكارات التكنولوجية والتوترات الجيوسياسية واتفاقيات التجارة الدولية، وصولاً إلى التركيز المتزايد على القضايا البيئية والاجتماعية والحوكمة، حيث سيسلط المؤتمر الضوء على أفضل الطرق التي يمكن من خلالها لصناعة الذهب والمعادن الثمينة أن تحقق أقصى استفادة ممكنة من الفرص الناشئة.
مشهد متغير
وقال أحمد بن سليّم، الرئيس التنفيذي الأول والمدير التنفيذي لمركز دبي للسلع المتعددة: «يعقد مؤتمر دبي للمعادن الثمينة هذا العام في ظل مشهد تجاري متغير إلى جانب ارتفاع أسعار الفائدة، ولا شك في أن هذه العوامل لها تأثير عميق على أسواق المعادن الثمينة».
وأضاف بن سليم: «تلعب دولة الإمارات العربية المتحدة، دوراً بارزاً في هذا القطاع على مستوى العالم من خلال إصلاح وإدماج خطوط التوريد، مع اعتمادها مؤخراً معيار الإمارات للتسليم الجيد ودعم قطاع تعدين الذهب الحرفي - لا سيما في إفريقيا. وبينما نستعد نحن في مركز دبي للسلع المتعددة لاستضافة النسخة العاشرة من المؤتمر، فإننا نتطلع لاستقبال خبراء هذا القطاع من جميع أنحاء العالم في إمارة دبي لتبادل الأفكار ومناقشة سبل جعل أسواق المعادن الثمينة العالمية أكثر شفافية وكفاءة وسلاسة».
أعلن «مركز دبي للسلع المتعددة»، عن عقد الدورة السنوية العاشرة من مؤتمر دبي للمعادن الثمينة يوم 22 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، في فندق أتلانتس النخلة بدبي. حيث رسخ المؤتمر على مدى العقد الماضي، مكانته باعتباره واحداً من أهم الأحداث المرتقبة ضمن أجندة الفعاليات الدولية المخصصة لصناعة المعادن الثمينة والأحجار الكريمة والمجوهرات.
ويشارك في نسخة هذا العام من مؤتمر دبي للمعادن الثمينة عدد كبير من المتحدثين والمشاركين من القطاع والمؤسسات الحكومية والهيئات التنظيمية وصانعي السياسات والتجار والبورصات والأوساط الأكاديمية وأصحاب المصلحة الآخرين من جميع أنحاء العالم لمناقشة أهم التحديات والفرص في صناعة المعادن الثمينة خلال الوقت الراهن.
وسيناقش المؤتمر، مجموعة من المواضيع بالغة الأهمية بالنسبة للقطاع بدءاً من تأثير الابتكارات التكنولوجية والتوترات الجيوسياسية واتفاقيات التجارة الدولية، وصولاً إلى التركيز المتزايد على القضايا البيئية والاجتماعية والحوكمة، حيث سيسلط المؤتمر الضوء على أفضل الطرق التي يمكن من خلالها لصناعة الذهب والمعادن الثمينة أن تحقق أقصى استفادة ممكنة من الفرص الناشئة.
مشهد متغير
وقال أحمد بن سليّم، الرئيس التنفيذي الأول والمدير التنفيذي لمركز دبي للسلع المتعددة: «يعقد مؤتمر دبي للمعادن الثمينة هذا العام في ظل مشهد تجاري متغير إلى جانب ارتفاع أسعار الفائدة، ولا شك في أن هذه العوامل لها تأثير عميق على أسواق المعادن الثمينة».
وأضاف بن سليم: «تلعب دولة الإمارات العربية المتحدة، دوراً بارزاً في هذا القطاع على مستوى العالم من خلال إصلاح وإدماج خطوط التوريد، مع اعتمادها مؤخراً معيار الإمارات للتسليم الجيد ودعم قطاع تعدين الذهب الحرفي - لا سيما في إفريقيا. وبينما نستعد نحن في مركز دبي للسلع المتعددة لاستضافة النسخة العاشرة من المؤتمر، فإننا نتطلع لاستقبال خبراء هذا القطاع من جميع أنحاء العالم في إمارة دبي لتبادل الأفكار ومناقشة سبل جعل أسواق المعادن الثمينة العالمية أكثر شفافية وكفاءة وسلاسة».
