عادي

ألغاز أشباح الماضي

17:06 مساء
قراءة دقيقة واحدة
الضغينة الأخيرة
الضغينة الأخيرة
الضغينة الأخيرة
الضغينة الأخيرة
صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون، رواية «الضغينة الأخيرة.. أشباح من الماضي» تأليف الكاتب ماكس سييك وترجمة ماجد حامد.
لقد عُثر على إلييل زيتيربورغ، وهو مدير إحدى كبرى الشركات مقتولاً في منزله الراقي في هلسنكي، وما يبدو للوهلة الأولى قضية سهلة، سرعان ما يَثبت أنها خلاف ذلك، عندما يتضح أن القاتل لديه أهداف أخرى. الدليل الوحيد الذي تمتلكه الشرطة هو صورة زيتيربورغ مع رجلين خدش وجهاهما.
لغز يحتاج إلى حلّ، وصورة مموهة الوجوه، وإشارات بالحبر السري. في البدء يكون لامبيرغ السائق والمرافق الشخصي لإلييل موضع شك، ولكن عندما تقود التحقيقات إلى حادثة حصلت قبل ثلاثين عاماً، تتوسع دائرة المتهمين. وعندما نعتقد أن شخصاً لم يعد مشتبهاً به، تقود التحقيقات إلى خلاف ذلك، ولكن الغموض سيظل يكتنف الحقيقة حتى بعد الفراغ من قراءة هذه الرواية.
في هذه الرواية يسلط ماكس سييك، الضوء على رجال أشداء لا يوهن الزمن عزيمة بعضهم، ولا يخمد العمر جذوة الشر التي تقبع في صدورهم، ونتعرف إلى نساء على الرغم من مظهرهن الخارجي الجميل، فإنهن يختزنَّ في دواخلهن حقداً وشراً قل نظيرهما.
التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات
https://tinyurl.com/mr2n9kcm

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"