إعداد: مصطفى الزعبي
مع تزايد انتشار الهواتف الذكية والوسائط الرقمية، ليس من المستغرب أن يقضي الكثير من الناس وقتاً طويلاً على أجهزتهم، سواء كان ذلك من خلال تصفح وسائل التواصل بكثرة، أو التحقق من الإشعارات باستمرار، أو ممارسة ألعاب الهاتف المحمول التي تسبب الإدمان، وأصبح الإفراط في استخدام الوسائط الرقمية مصدر قلق للعديد من الأفراد.
وإدراكاً للحاجة إلى معالجة هذه المشكلة، طور باحثون من جامعة ولاية نيويورك «خوارزمية» جديدة تساعد الأفراد على تحديد وإدارة استخدامهم للوسائط الرقمية، وتقيم الخوارزمية الإفراط في استخدام الوسائط الرقمية، وتحليلاً شاملاً لعادات الوسائط الرقمية للفرد وتقدم توصيات مخصصة للحد من الإفراط في الاستخدام.
وتأخذ الخوارزمية في الاعتبار عوامل مختلفة مثل وقت الشاشة واستخدام أنماط السلوك عبر الإنترنت من خلال جمع البيانات من جهاز المستخدم، وأنه يوفر رؤى حول استهلاك الوسائط الرقمية ويسلط الضوء على مجالات الاستخدام المفرط المحتملة، وتقدم الخوارزمية أيضاً اقتراحات لوضع حدود صحية وإقامة علاقة أكثر توازناً مع الوسائط الرقمية.
وإحدى الميزات الرئيسية للخوارزمية قدرتها على تتبع وتصنيف أنواع مختلفة من استخدام الوسائط الرقمية، والتمييز بين الأنشطة الإنتاجية مثل المهام المتعلقة بالعمل أو المحتوى التعليمي، والأنشطة غير المنتجة مثل الإفراط في تصفح وسائل التواصل الاجتماعي أو الألعاب، وهذا يساعد المستخدمين على اكتساب فهم أفضل لكيفية قضاء وقتهم على أجهزتهم.
مع تزايد انتشار الهواتف الذكية والوسائط الرقمية، ليس من المستغرب أن يقضي الكثير من الناس وقتاً طويلاً على أجهزتهم، سواء كان ذلك من خلال تصفح وسائل التواصل بكثرة، أو التحقق من الإشعارات باستمرار، أو ممارسة ألعاب الهاتف المحمول التي تسبب الإدمان، وأصبح الإفراط في استخدام الوسائط الرقمية مصدر قلق للعديد من الأفراد.
وإدراكاً للحاجة إلى معالجة هذه المشكلة، طور باحثون من جامعة ولاية نيويورك «خوارزمية» جديدة تساعد الأفراد على تحديد وإدارة استخدامهم للوسائط الرقمية، وتقيم الخوارزمية الإفراط في استخدام الوسائط الرقمية، وتحليلاً شاملاً لعادات الوسائط الرقمية للفرد وتقدم توصيات مخصصة للحد من الإفراط في الاستخدام.
وتأخذ الخوارزمية في الاعتبار عوامل مختلفة مثل وقت الشاشة واستخدام أنماط السلوك عبر الإنترنت من خلال جمع البيانات من جهاز المستخدم، وأنه يوفر رؤى حول استهلاك الوسائط الرقمية ويسلط الضوء على مجالات الاستخدام المفرط المحتملة، وتقدم الخوارزمية أيضاً اقتراحات لوضع حدود صحية وإقامة علاقة أكثر توازناً مع الوسائط الرقمية.
وإحدى الميزات الرئيسية للخوارزمية قدرتها على تتبع وتصنيف أنواع مختلفة من استخدام الوسائط الرقمية، والتمييز بين الأنشطة الإنتاجية مثل المهام المتعلقة بالعمل أو المحتوى التعليمي، والأنشطة غير المنتجة مثل الإفراط في تصفح وسائل التواصل الاجتماعي أو الألعاب، وهذا يساعد المستخدمين على اكتساب فهم أفضل لكيفية قضاء وقتهم على أجهزتهم.
