إعداد: محمد عزالدين
عثر السائح الفرنسي جوليان نافاس، من باريس، على ماسة عيار 7.46 قيراط، في الزيارة الأولى له إلى حديقة كريتر أوف دايموندز، الحكومية العامة في مقاطعة بايك، أركنساس، الولايات المتحدة، تتميز بحقل محروث مساحته 37.5 فدان، وهو أحد المواقع القليلة الذاخرة بالماس، التي يمكن للجمهور الوصول إليها.
وقال مسؤولو الحديقة: إن جوليان نافاس، كان يزور البلاد لمشاهدة إطلاق صاروخ فولكان سنتور، التابع لائتلاف الإطلاق المتحد، من قاعدة كيب كانافيرال، بولاية فلوريدا، وانتهى به الأمر برحلة إلى نيو أورلينز، مع صديق، وأثناء وجوده في لويزيانا، علم بأمر حقل الماس، وقرر زيارته قبل مغادرة البلاد.
وقال نافاس: «وصلت إلى الحقل التاسعة صباحاً، وبدأت في الحفر، وهو عمل شاق ومتعب، وكنت أبحث عن أي شيء بارز، وأخيراً رأيت حجراً لامعاً، تبين أنه ماسة بنية عيار 7.46 قيراطـ، التي أطلق عليها اسم «ماسة كارين»، تيمناً بخطيبته».
وقال وايمون كوكس، مساعد المشرف على الحديقة: «إن نافاس محظوظاً بهطول الأمطار، فنحن نقوم بشكل دوري بحرث منطقة البحث، لتخفيف التربة الحاملة للماس، وتعزيز التعرية الطبيعية، وعندما يسقط المطر على الحقل، فإنه يجرف الأوساخ، ويكشف عن الصخور الثقيلة، والمعادن والماس، ويجعلها قريبة من السطح».
عثر السائح الفرنسي جوليان نافاس، من باريس، على ماسة عيار 7.46 قيراط، في الزيارة الأولى له إلى حديقة كريتر أوف دايموندز، الحكومية العامة في مقاطعة بايك، أركنساس، الولايات المتحدة، تتميز بحقل محروث مساحته 37.5 فدان، وهو أحد المواقع القليلة الذاخرة بالماس، التي يمكن للجمهور الوصول إليها.
وقال مسؤولو الحديقة: إن جوليان نافاس، كان يزور البلاد لمشاهدة إطلاق صاروخ فولكان سنتور، التابع لائتلاف الإطلاق المتحد، من قاعدة كيب كانافيرال، بولاية فلوريدا، وانتهى به الأمر برحلة إلى نيو أورلينز، مع صديق، وأثناء وجوده في لويزيانا، علم بأمر حقل الماس، وقرر زيارته قبل مغادرة البلاد.
وقال نافاس: «وصلت إلى الحقل التاسعة صباحاً، وبدأت في الحفر، وهو عمل شاق ومتعب، وكنت أبحث عن أي شيء بارز، وأخيراً رأيت حجراً لامعاً، تبين أنه ماسة بنية عيار 7.46 قيراطـ، التي أطلق عليها اسم «ماسة كارين»، تيمناً بخطيبته».
وقال وايمون كوكس، مساعد المشرف على الحديقة: «إن نافاس محظوظاً بهطول الأمطار، فنحن نقوم بشكل دوري بحرث منطقة البحث، لتخفيف التربة الحاملة للماس، وتعزيز التعرية الطبيعية، وعندما يسقط المطر على الحقل، فإنه يجرف الأوساخ، ويكشف عن الصخور الثقيلة، والمعادن والماس، ويجعلها قريبة من السطح».
