قال محمد العريان، رئيس كلية كوينز في كامبريدج، إنه من السابق لأوانه أن يعلن صناع السياسة في الولايات المتحدة الانتصار، مع انتقال الاقتصاد من نقطة التضخم الجيدة إلى بيئة أكثر تحدياً في المستقبل.
وأوضح العريان لتلفزيون «بلومبيرغ»، يوم الجمعة، أن أداء أكبر اقتصاد في العالم في الربعين الثالث والرابع كان «رائعاً». لكن «الخطر الكبير بالنسبة للإدارة هو أن الاقتصاد يبطئ هذا النمو، لأن بعض محركات النمو في العام الماضي لم تعد موجودة. وثانياً، يتوقف التضخم عن الانخفاض».
وأضاف أن هناك ثلاثة مخاطر محددة ويمكن أن يعرض استمرار الهبوط الناعم للتضخم للخطر، وهي اضطرابات سلاسل التوريد العالمية، وزيادة الضغط على المستهلكين المحليين مع انخفاض المدخرات، ومسار أكثر صعوبة من المتوقع لخفض التضخم.
كما كرر العريان دعوته لمجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى الانتظار لخفض سعر الفائدة المستهدف حتى اجتماعات يونيو أو يوليو، على الرغم من أن الأسواق تتوقع خفض سعر الفائدة في مارس.
وقال: «هذا وقت محير.. التوقعات في كل مكان»، مضيفاً أن التوجيهات المستقبلية لبنك الاحتياطي الفيدرالي «فقدت قوتها». (بلومبيرغ)
وأوضح العريان لتلفزيون «بلومبيرغ»، يوم الجمعة، أن أداء أكبر اقتصاد في العالم في الربعين الثالث والرابع كان «رائعاً». لكن «الخطر الكبير بالنسبة للإدارة هو أن الاقتصاد يبطئ هذا النمو، لأن بعض محركات النمو في العام الماضي لم تعد موجودة. وثانياً، يتوقف التضخم عن الانخفاض».
وأضاف أن هناك ثلاثة مخاطر محددة ويمكن أن يعرض استمرار الهبوط الناعم للتضخم للخطر، وهي اضطرابات سلاسل التوريد العالمية، وزيادة الضغط على المستهلكين المحليين مع انخفاض المدخرات، ومسار أكثر صعوبة من المتوقع لخفض التضخم.
كما كرر العريان دعوته لمجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى الانتظار لخفض سعر الفائدة المستهدف حتى اجتماعات يونيو أو يوليو، على الرغم من أن الأسواق تتوقع خفض سعر الفائدة في مارس.
وقال: «هذا وقت محير.. التوقعات في كل مكان»، مضيفاً أن التوجيهات المستقبلية لبنك الاحتياطي الفيدرالي «فقدت قوتها». (بلومبيرغ)
