متابعة: ضمياء فالح
دفعت قفزة النجم النرويجي إيرلينغ هالاند، مهاجم مانشستر سيتي، بطل السداسية في محاولة التسجيل بتسديدة أكروباتية أمام كوبنهاغن ضمن دور الـ16 لمسابقة دوري أبطال أوروبا لمقارنته بقفزة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، جناح النصر السعودي حالياً، في شباك يوفنتوس عام 2018 عندما كان مع ريال مدريد.
وتفوق رونالدو على هالاند بإنشين فقط، لكنه سجل هدفاً من قفزته (7 أقدام و8 إنشات) بعد تمريرة عرضية من زميله داني كارفخال، وكاد هالاند أن يسجل من قفزته (7 أقدام و6 إنشات).
قفزة هالاند أطلقت تعليقات المشجعين، ومنها: «كيف يكون هذا ممكناً ؟»، و«كان يطير»، و«يحلق وحده في سماء النجومية».
في المقابل، دفعت قفزة رونالدو جمهور يوفنتوس للوقوف والتصفيق له، ومهّدت لرحيله صوب العملاق الإيطالي لاحقاً في ذلك العام، وقال حينها: «كانت لحظة لا تصدق، عليّ أن أقول شكراً لكم كثيراً، جراتسي (شكرا بالإيطالية) لجميع مشجعي اليوفنتوس. ما فعلوه تجاهي كان مذهلاً، هذا شيء لم يحصل معي من قبل قط».
وفي سياق متصل، تحدث النرويجي أوليه سولسكاير مدرب مانشستر يونايتد السابق عن كواليس صفقة رونالدو، وقال: «كريستيانو كان يريد الرحيل عن اليوفنتوس، لكننا لم نعتقد أننا قادرون على استعادته، لقد بنينا الفريق بدون رونالدو، ثم عندما لاحت الفرصة تعاقدنا معه، وأعتقد أن لا أحد يمكنه أن يقول إنها صفقة فاشلة. سجل 28 هدفاً في أول موسم، وكانت أول مباراة له خارج ملعبنا أمام نيوكاسل، وتألق فيها وقدم ذكريات لا تنسى للمشجعين وفرحة بالفوز بأفضل لاعب في العالم».
طرد المدرب في نوفمبر 2021 في منتصف موسم عودة رونالدو الأول، ويضيف سولسكاير: «أحب احترافية رونالدو، لكن الأمور لم تكن على ما يرام معه ولا معي. للأسف بعد رحيلي تحوّل الوضع إلى مرارة لرونالدو. كان من المحزن رؤية ما يحصل من بعيد».
دفعت قفزة النجم النرويجي إيرلينغ هالاند، مهاجم مانشستر سيتي، بطل السداسية في محاولة التسجيل بتسديدة أكروباتية أمام كوبنهاغن ضمن دور الـ16 لمسابقة دوري أبطال أوروبا لمقارنته بقفزة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، جناح النصر السعودي حالياً، في شباك يوفنتوس عام 2018 عندما كان مع ريال مدريد.
وتفوق رونالدو على هالاند بإنشين فقط، لكنه سجل هدفاً من قفزته (7 أقدام و8 إنشات) بعد تمريرة عرضية من زميله داني كارفخال، وكاد هالاند أن يسجل من قفزته (7 أقدام و6 إنشات).
قفزة هالاند أطلقت تعليقات المشجعين، ومنها: «كيف يكون هذا ممكناً ؟»، و«كان يطير»، و«يحلق وحده في سماء النجومية».
في المقابل، دفعت قفزة رونالدو جمهور يوفنتوس للوقوف والتصفيق له، ومهّدت لرحيله صوب العملاق الإيطالي لاحقاً في ذلك العام، وقال حينها: «كانت لحظة لا تصدق، عليّ أن أقول شكراً لكم كثيراً، جراتسي (شكرا بالإيطالية) لجميع مشجعي اليوفنتوس. ما فعلوه تجاهي كان مذهلاً، هذا شيء لم يحصل معي من قبل قط».
وفي سياق متصل، تحدث النرويجي أوليه سولسكاير مدرب مانشستر يونايتد السابق عن كواليس صفقة رونالدو، وقال: «كريستيانو كان يريد الرحيل عن اليوفنتوس، لكننا لم نعتقد أننا قادرون على استعادته، لقد بنينا الفريق بدون رونالدو، ثم عندما لاحت الفرصة تعاقدنا معه، وأعتقد أن لا أحد يمكنه أن يقول إنها صفقة فاشلة. سجل 28 هدفاً في أول موسم، وكانت أول مباراة له خارج ملعبنا أمام نيوكاسل، وتألق فيها وقدم ذكريات لا تنسى للمشجعين وفرحة بالفوز بأفضل لاعب في العالم».
طرد المدرب في نوفمبر 2021 في منتصف موسم عودة رونالدو الأول، ويضيف سولسكاير: «أحب احترافية رونالدو، لكن الأمور لم تكن على ما يرام معه ولا معي. للأسف بعد رحيلي تحوّل الوضع إلى مرارة لرونالدو. كان من المحزن رؤية ما يحصل من بعيد».
