دبي: «الخليج»
اختتمت «واحة دبي للسيليكون» و«معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا»، بالتعاون مع شركة «جلوبال جروث هاب» يوم العروض التوضيحية ضمن برنامج مسرّعة «دبي إم آي تي ديزاين إكس».
وجرى تكريم الفريق الفائز «أوثالو»، القادم من أوسلو، خلال حفل ختامي للبرنامج المكثف الذي شاركت فيه 12 شركة ناشئة مبتكرة لمدة 5 أسابيع مكثفة تلاها شهر من دروس التصميم والأعمال، وشكّلت المجموعة الأولى من البرنامج.
وتعاونت الفرق، القادمة من أوسلو ولندن والقدس وبوسطن ودبي، على تطوير تقنيات مبتكرة تهدف إلى مواجهة التحديات العالمية المتسارعة في البيئات الحضرية، مثل المياه والمناخ والأمن الغذائي والطاقة.
وأبرز البرنامج دور الشراكات الدولية في تحفيز الابتكار، وشكّل منصة للفرق المشاركة لعرض أفكارهم الرائدة للمستثمرين والشركات والهيئات الحكومية المحلية.
وقال جمعة المطروشي، مدير عام واحة دبي للسيليكون: «يتوافق جدول أعمال البرنامج، والحلول التي وضعت الشركات الناشئة تصورات لها، مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عن استمرار عام الاستدامة خلال سنة 2024، ما يؤكد التزام دولة الإمارات بمستقبل مستدام ومزدهر للجميع.
وأضاف: «نجحت المجموعة الأولى من الشركات الناشئة في البرنامج في توظيف التكنولوجيا المتقدمة لعرض حلول مبتكرة لسلسلة من التحديات البيئية والتجارية المشتركة، ما يعكس مدى التزامنا في «الواحة» باستقطاب وتنمية المواهب والعقول والتكنولوجيا والمعرفة، تماشياً مع خطة دبي الحضرية 2040. ويسرّ «الواحة» مساندة تلك الفرق ضمن رحلة تطورها، ودعم نموها، والاطلاع على المخرجات النهائية التي قدمتها».
وبدوره قال جلياد روزنزويج، المدير التنفيذي لبرنامج «ديزاين إكس» لدى كلية الهندسة المعمارية والتخطيط في «معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا»: «تشكّل دبي مركزاً للابتكار، وبيّنت لنا المجموعة الأولى من البرنامج قدراتها المذهلة في وضع تصورات لحلول مبتكرة تحفز مخيلة العالم».
وقال عمر حسن، المدير العام لشركة «جلوبال جروث هاب»: «يسرنا إطلاق المرحلة الثانية، والتي ستركز على دعم رواد الأعمال خلال نموهم وتطورهم ضمن السوق في دولة الإمارات».
وحصل فريق «أوثالو» الفائز على استثمار تبلغ قيمته 200 ألف دولار بصفته جزءاً من جائزته وتعالج تقنيته المبتكرة أزمة النفايات البلاستيكية، وتعيد توظيفها في بناء منازل لمجتمعات تعد من الأكثر حرماناً حول العالم.
وقال فرانك كاتو، مؤسس «أوثالو»: «لطالما رأينا دولة الإمارات بصفتها ممكّناً كبيراً لنمونا حول العالم، ويسعدنا نقل تقنيتنا إلى العالم من هنا».
وركزت جميع الشركات الناشئة المختارة في المجموعة الافتتاحية لبرنامج مسرّعة «دبي ديزاين إكس» على الاستدامة ومستقبل المدن، حيث ارتكزت أفكارها التجارية على استخراج المياه من الهواء، ومفاهيم مبتكرة لتبريد مراكز البيانات، ومبادرات لإعادة التدوير وتقليص تلوث الهواء. وضمت المجموعة شركات أبرزها: «آكتيديفيت»، و«آيرفي»، و«فيوز»، و«أوثالو»، و«الترا كول»، و«ريكلسترز»، و«ريجني»، و«كيوسك»، و«ساسووتر»، و«تايل جرين»، و«ذا سيربلس».
اختتمت «واحة دبي للسيليكون» و«معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا»، بالتعاون مع شركة «جلوبال جروث هاب» يوم العروض التوضيحية ضمن برنامج مسرّعة «دبي إم آي تي ديزاين إكس».
وجرى تكريم الفريق الفائز «أوثالو»، القادم من أوسلو، خلال حفل ختامي للبرنامج المكثف الذي شاركت فيه 12 شركة ناشئة مبتكرة لمدة 5 أسابيع مكثفة تلاها شهر من دروس التصميم والأعمال، وشكّلت المجموعة الأولى من البرنامج.
وتعاونت الفرق، القادمة من أوسلو ولندن والقدس وبوسطن ودبي، على تطوير تقنيات مبتكرة تهدف إلى مواجهة التحديات العالمية المتسارعة في البيئات الحضرية، مثل المياه والمناخ والأمن الغذائي والطاقة.
وأبرز البرنامج دور الشراكات الدولية في تحفيز الابتكار، وشكّل منصة للفرق المشاركة لعرض أفكارهم الرائدة للمستثمرين والشركات والهيئات الحكومية المحلية.
وقال جمعة المطروشي، مدير عام واحة دبي للسيليكون: «يتوافق جدول أعمال البرنامج، والحلول التي وضعت الشركات الناشئة تصورات لها، مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عن استمرار عام الاستدامة خلال سنة 2024، ما يؤكد التزام دولة الإمارات بمستقبل مستدام ومزدهر للجميع.
وأضاف: «نجحت المجموعة الأولى من الشركات الناشئة في البرنامج في توظيف التكنولوجيا المتقدمة لعرض حلول مبتكرة لسلسلة من التحديات البيئية والتجارية المشتركة، ما يعكس مدى التزامنا في «الواحة» باستقطاب وتنمية المواهب والعقول والتكنولوجيا والمعرفة، تماشياً مع خطة دبي الحضرية 2040. ويسرّ «الواحة» مساندة تلك الفرق ضمن رحلة تطورها، ودعم نموها، والاطلاع على المخرجات النهائية التي قدمتها».
وبدوره قال جلياد روزنزويج، المدير التنفيذي لبرنامج «ديزاين إكس» لدى كلية الهندسة المعمارية والتخطيط في «معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا»: «تشكّل دبي مركزاً للابتكار، وبيّنت لنا المجموعة الأولى من البرنامج قدراتها المذهلة في وضع تصورات لحلول مبتكرة تحفز مخيلة العالم».
وقال عمر حسن، المدير العام لشركة «جلوبال جروث هاب»: «يسرنا إطلاق المرحلة الثانية، والتي ستركز على دعم رواد الأعمال خلال نموهم وتطورهم ضمن السوق في دولة الإمارات».
وحصل فريق «أوثالو» الفائز على استثمار تبلغ قيمته 200 ألف دولار بصفته جزءاً من جائزته وتعالج تقنيته المبتكرة أزمة النفايات البلاستيكية، وتعيد توظيفها في بناء منازل لمجتمعات تعد من الأكثر حرماناً حول العالم.
وقال فرانك كاتو، مؤسس «أوثالو»: «لطالما رأينا دولة الإمارات بصفتها ممكّناً كبيراً لنمونا حول العالم، ويسعدنا نقل تقنيتنا إلى العالم من هنا».
وركزت جميع الشركات الناشئة المختارة في المجموعة الافتتاحية لبرنامج مسرّعة «دبي ديزاين إكس» على الاستدامة ومستقبل المدن، حيث ارتكزت أفكارها التجارية على استخراج المياه من الهواء، ومفاهيم مبتكرة لتبريد مراكز البيانات، ومبادرات لإعادة التدوير وتقليص تلوث الهواء. وضمت المجموعة شركات أبرزها: «آكتيديفيت»، و«آيرفي»، و«فيوز»، و«أوثالو»، و«الترا كول»، و«ريكلسترز»، و«ريجني»، و«كيوسك»، و«ساسووتر»، و«تايل جرين»، و«ذا سيربلس».
