بغداد: زيدان الربيعي
تعرض بسام رؤوف، لاعب المنتخب العراقي الأول لكرة القدم في تسعينات القرن الماضي إلى انتقادات كبيرة من قبل رواد منصات التواصل الاجتماعي في العراق بعد أن دعا بعض الفرق إلى نحر «الذبائح» لطرد النحس عنها.
وكان رؤوف، الذي يعمل الآن محللاً كروياً لمباريات دوري نجوم العراق في إحدى القنوات الفضائية الرياضية العراقية، قد دعا بعض الفرق إلى القيام بنحر «الذبائح» لغرض طرد النحس عنها.
وقال رؤوف: «كنت في تسعينات القرن الماضي، أحد لاعبي فريق القوة الجوية، وقد خسرنا 5 مباريات متتالية تحت إشراف شيخ المدربين العراقيين الراحل عمو بابا، وقد سألني بابا باعتباري كنت من اللاعبين الملتزمين عن كيفية طرد النحس الذي يرافق فريقنا، فقلت له نجمع مبالغ رمزية من اللاعبين ونشتري (خروفاً) لكي ننحره في ساحة الفريق حتى يتم طرد النحس الذي لازمنا، وقد اقتنع بابا بالفكرة وتم تنفيذها، لنحقق الفوز في المباريات التالية».
وقد تفاخر بسام رؤوف بأنه أول من قام بابتكار هذه الفكرة، ومن ثم بدأت المنتخبات والفرق العراقية تفعلها لاحقاً!
إلا أن رؤوف تعرض إلى الكثير من الانتقادات وحتى السخرية بسبب دعوته تلك، فالبعض وصفه بمحلل «الغنم»! وآخرون أكدوا أن هذا العرف كان سائداً في سنوات سابقة، بينما رأى آخرون أن نحر «الذبائح» لا يحقق النتائج الجيدة إذا لم يعد الفريق بصورة صحيحة.
تعرض بسام رؤوف، لاعب المنتخب العراقي الأول لكرة القدم في تسعينات القرن الماضي إلى انتقادات كبيرة من قبل رواد منصات التواصل الاجتماعي في العراق بعد أن دعا بعض الفرق إلى نحر «الذبائح» لطرد النحس عنها.
وكان رؤوف، الذي يعمل الآن محللاً كروياً لمباريات دوري نجوم العراق في إحدى القنوات الفضائية الرياضية العراقية، قد دعا بعض الفرق إلى القيام بنحر «الذبائح» لغرض طرد النحس عنها.
وقال رؤوف: «كنت في تسعينات القرن الماضي، أحد لاعبي فريق القوة الجوية، وقد خسرنا 5 مباريات متتالية تحت إشراف شيخ المدربين العراقيين الراحل عمو بابا، وقد سألني بابا باعتباري كنت من اللاعبين الملتزمين عن كيفية طرد النحس الذي يرافق فريقنا، فقلت له نجمع مبالغ رمزية من اللاعبين ونشتري (خروفاً) لكي ننحره في ساحة الفريق حتى يتم طرد النحس الذي لازمنا، وقد اقتنع بابا بالفكرة وتم تنفيذها، لنحقق الفوز في المباريات التالية».
وقد تفاخر بسام رؤوف بأنه أول من قام بابتكار هذه الفكرة، ومن ثم بدأت المنتخبات والفرق العراقية تفعلها لاحقاً!
إلا أن رؤوف تعرض إلى الكثير من الانتقادات وحتى السخرية بسبب دعوته تلك، فالبعض وصفه بمحلل «الغنم»! وآخرون أكدوا أن هذا العرف كان سائداً في سنوات سابقة، بينما رأى آخرون أن نحر «الذبائح» لا يحقق النتائج الجيدة إذا لم يعد الفريق بصورة صحيحة.
