عادي
مع استمرار قبول طلبات الالتحاق حتى نهاية أبريل

«جامعة خليفة» توفر منحاً أكاديمية لـطلبتها المحليين والدوليين

20:11 مساء
قراءة دقيقتين
«جامعة خليفة» توفر منحاً أكاديمية لـطلبتها المحليين والدوليين
أبوظبي: «الخليج»
توفر «جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا» منحاً أكاديمية لنحو 90% من طلبتها المحليين والدوليين، للاستفادة من برامجها الأكاديمية والبحثية، ما يعزز مكانتها مساهماً رئيساً في التحول المتسارع الذي يشهده رأس المال البشري والفكري في دولة الإمارات.
وبوصفها مؤسسةً أكاديميةً تحظى بأعلى التصنيفات، وتركز على أهمية البحث والابتكار ودعم المشروعات، تواصل الجامعة قيادة الابتكار والتعاون في دعم قدرات قادة المستقبل بمبادرات متنوعة، وتستمر باستقبال طلبات الالتحاق للطلبة الجدد من كل أنحاء العالم لغاية 30 أبريل 2024.
وقال الدكتور يوسف الحمادي، نائب رئيس أول للخدمات الأكاديمية وشؤون الطلبة، ونائب رئيس مساعد للدراسات العُليا «تتيح الجامعة التعلم الأكثر ملائمة مع ضمان توافر خياراتها الأكاديمية والبحثية ومِنَحِها الدراسية ذات الطراز العالمي، وسهولة وصول المزيد من الطلبة إليها في المنطقة والعالم. ويتفق ذلك مع توجيهات قيادات دولة الإمارات وأهداف "رؤية الإمارات 2030"، بالمساهمة في تطوير رأس المال البشري والفكري بالدولة. وتتسم مبادرات الجامعة بسعيها نحو إيجاد الحلول الأكثر تطوراً، بالبحث العلمي، مع إتاحة منصة للتعلم في الوقت نفسه لأكبر عدد ممكن من الطلبة في كل أنحاء العالم. وتسعى، بشكل متواصل إلى توفير فرص تدريب إقليمية ودولية متنوعة، وفرص العمل».
وتوفّر فرص تدريب مرنة للطلبة وفرصاً للعمل مع مجموعة واسعة من الصناعات التي تشمل قطاع الفضاء الناشئ والصناعات التعدينية في الألومنيوم والفولاذ وقطاعات النفط والغاز والصناعات البتروكيميائية، كما يرفد الطلبة بمهارات تقنية ومعلومات نظرية تُمكِّنهم من تمثيل المشروعات البحثية في المؤتمرات الدولية الكبرى، وتطبيق مجال واسع من المهارات التقنية وغير التقنية القابلة للتطبيق واللازمة لتحقيق النجاح في الحياة المهنية وريادة مختلف مؤسسات القطاع الصناعي والحكومي والخاص، ويحظى كثير من الطلبة بفرصة مواصلة الدراسات العليا والبحوث والحصول على شهادات الماجستير والدكتوراه، والاستعداد على نحو جيد لبدء حياة مهنية ناجحة في الأنظمة الذكية وتطبيق التقنيات الرياضية والإحصائية على التعلم الآلي.
تشمل الجامعة نطاقاً واسعاً من التخصصات في العلوم والهندسة والعلوم الصحية، وتسعى إلى توسيع نطاق البرامج الأكاديمية العالمية والفرص البحثية غير المحدودة، لتتماشى مع توجهات الدولة، وبذلك، تحافظ على مكانتها الأولى في الدولة في التصنيفات الأكاديمية واقتنائها لأكبر عدد من براءات الاختراع.
التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات
https://tinyurl.com/ye8j29z5

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"