إعداد: محمد عزالدين
طور باحثون أمريكيون من جامعة مين، أكبر طابعة بوليمر ثلاثية الأبعاد في العالم يمكنها بناء منزل خلال 80 ساعة، من مواد صديقة للبيئة قابلة لإعادة التدوير، ذات بصمة كربونية منخفضة، مقارنة بصناعة البناء التي تنتج 37% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
وقال د. حبيب داغر، مدير مركز الهياكل والمركبات المتقدمة في الجامعة: «الهدف لم يكن بناء منزل رخيص، بل بناء منزل يمكن للناس العيش فيه بصورة دائمة، وهذه الطابعة الجديدة سريعة بما يكفي لبناء منزل كامل خلال 80 ساعة، فعلى سبيل المثال، يستغرق بناء منزل مكون من طابق واحد بضعة أشهر، ولكن يمكن لهذه الطابعة إكمال المشروع في أقل من أربعة أيام».
وأضاف، «يمكن للطابعة، إنتاج أشياء كبيرة يصل طولها إلى 29 متراً، وعرضها 19 متراً، وارتفاعها 5 أمتار، وتستهلك 227 كيلوغراماً، من المواد في الساعة، ويمكنها إحداث ثورة في مجموعة متنوعة من الصناعات، يشمل ذلك: الإسكان الميسور الكلفة، والأشغال العامة مثل بناء الجسور، وطاقة المحيطات والرياح، وكلها قابلة لإعادة التدوير، إذ بالإمكان تفكيك الأجزاء المطبوعة بالأبعاد الثلاثية، وطحنها، وإعادة طباعتها، والقيام بذلك مرة أخرى».
طور باحثون أمريكيون من جامعة مين، أكبر طابعة بوليمر ثلاثية الأبعاد في العالم يمكنها بناء منزل خلال 80 ساعة، من مواد صديقة للبيئة قابلة لإعادة التدوير، ذات بصمة كربونية منخفضة، مقارنة بصناعة البناء التي تنتج 37% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
وقال د. حبيب داغر، مدير مركز الهياكل والمركبات المتقدمة في الجامعة: «الهدف لم يكن بناء منزل رخيص، بل بناء منزل يمكن للناس العيش فيه بصورة دائمة، وهذه الطابعة الجديدة سريعة بما يكفي لبناء منزل كامل خلال 80 ساعة، فعلى سبيل المثال، يستغرق بناء منزل مكون من طابق واحد بضعة أشهر، ولكن يمكن لهذه الطابعة إكمال المشروع في أقل من أربعة أيام».
وأضاف، «يمكن للطابعة، إنتاج أشياء كبيرة يصل طولها إلى 29 متراً، وعرضها 19 متراً، وارتفاعها 5 أمتار، وتستهلك 227 كيلوغراماً، من المواد في الساعة، ويمكنها إحداث ثورة في مجموعة متنوعة من الصناعات، يشمل ذلك: الإسكان الميسور الكلفة، والأشغال العامة مثل بناء الجسور، وطاقة المحيطات والرياح، وكلها قابلة لإعادة التدوير، إذ بالإمكان تفكيك الأجزاء المطبوعة بالأبعاد الثلاثية، وطحنها، وإعادة طباعتها، والقيام بذلك مرة أخرى».
