عبدالله السناوي «راضٍ بما أديت من دور في خدمة المهنة، وفي خدمة الوطن، وفي خدمة الأمة. ثم أنني سعيد أن الظروف أتاحت أن أشارك وأعيش سنوات الإشراق في المشروع القومي العربي، الذي قاده ذلك الصديق الحبيب إلى قلبي، والأثير...
عبدالله السناوي لا تلخص الاحتجاجات العنيفة، التي اجتاحت باريس ومدناً عديدة أخرى، الأزمة الفرنسية بكامل تجلياتها. انتفاضات الضواحي وجهٌ للأزمة، وليست الأزمة كلها. قد يغري
عبدالله السناوي بعد عشر سنوات على إطاحة جماعة «الإخوان المسلمين» من السلطة في 30 يونيو/ حزيران 2013 يطرح السؤال نفسه: لماذا كان الصدام محتماً؟ كانت الطرق مغلقة، والمؤشرات
عبدالله السناوي طالت الحرب الأوكرانية، استنزفت أطرافها المباشرة وغير المباشرة، وامتدت تأثيراتها الكارثية إلى العالم بأسره، ومع ذلك لا يوجد أفق سياسي لأية تسوية ممكنة
عبدالله السناوي في اختبار الزمن لم تتغير بوصلته، ولم تنلْ منه التحولات والتغيرات. حافظ طوال الوقت على سماحته الإنسانية والسياسية، التي استدعته قبل هبوب عواصف ثورة يناير
عبدالله السناوي بأي قياس فهو يوم استثنائي لا مثيل له في التاريخ. بقدر استثنائيته جرى الطعن لأسباب سياسية في حقائقه الماثلة، التي رأيناها رأي العين وحفظت الكاميرات مشاهدها
عبدالله السناوي على الرغم من مضي العقود على هزيمة 5 يونيو 1967 هناك من يطلب حتى الآن تكريسها في الوجدان العام كأنها قدر نهائي ومصير محتم عند طلب الحقوق الوطنية. مراجعة