د. نسيم الخوري تتسلّق الحضارة العمرانية في عواصم العالم سلالم التشابه، بل التوحّد اللافت والأخّاذ، فتولّد أنساق أفكار ومشاريع، وتناغمات تناطح السحاب، وتقلب الحياة
د. نسيم الخوري يقودنا واقع العرب، وفقاً لمقتضيات عصر «الدوت كوم» في عالم لا نوافذ فيه، إلى فهمنا الطبيعي والمنطقي للمفاهيم المترددة بين حضورهم المتقدم في «الوطن العربي» و
د. نسيم الخوري قال أرسطو إن «الطبيعة تكره الفراغ، والحياة أيضاً لا تحتمل الفراغ، ولا تأبه بالفارغين، لأننا في سباق أزلي أبدي نحو النهاية المجهولة التي نفني أعمارنا في
د. نسيم الخوري تظهر مفاهيم السلطة بالانتساب إلى اللحاء البشري رائعة بتنوعها، لكنها مقلقة بحثاً في مواصفات الإنسان المعاصر. يعنينا هذا الانتساب في أهم ما يعنيه أن الأجيال
د.نسيم الخوري تبدو الحضارات القديمة كأنها فقدت هوياتها، وأُفرغت من معانيها، ومنجزاتها، وقيمها، بعدما خلّدتها الموسوعات التاريخية. نحن نجتاز إذن، عصر الخروج من العنوان
د. نسيم الخوري يُقيم اللبنانيون في ما يمكن تسميته ب«حرب المصطلحات»، تعبيراً عن «تشظّيات الجمهورية وحروبها» المُعلنة، المتعددة الأشكال: الطائفية والمناطقية، وآخرها النزوح