على الرغم من مرور سبعة عقود على نهاية الحرب العالمية الثانية وتأسيس الأمم المتحدة، فإن مفهوم السلام العالمي والتخلي عن الحروب كوسيلة لحل النزاعات يظل هشاً.
منذ وصول شي جين بينغ إلى السلطة في عام 2012، تطورت علاقات الصين مع إفريقيا بشكل كبير، وخصصت بكين المزيد من الموارد للدول الإفريقية، كما وسعت التعاون العسكري
لماذا خرجت اليابان من «العقود الضائعة» لتصبح أكثر صلة بالعالم وأكثر أهمية للعصر الجديد؟ يحاول كتاب «القيادة الهادئة في اليابان» تقديم إجابات عن هذا السؤال