أبوظبي:
«الخليج»
بدأت «مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية»، برنامجها الرمضاني من أول يوم في رمضان المبارك، بتوزيع الوجبات بعنوان «إفطار صائم»، في المناطق التي يكثر فيها العمال والمحتاجون، حيث تقدم وجبة طازجة صحية، على نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي أرسى هذه المعالم الرئيسة في رمضان، بتقديم المساعدات وتوزيع وجبات الإفطار على محدودي الدخل، والعمال، حتى بات هذا الأسلوب سنة سنوية لدى كثير من الأسر الميسورة الذين يقدمون الطعام إلى الأفراد والأسر المحتاجة، ويبلغ عدد الوجبات خلال هذا الشهر، نحو 30 ألفاً. في حين يكون التوزيع خارج الدولة على 53 دولة.
وقال حمد سالم بن كردوس العامري، المدير العام للمؤسسة، رحم الله الشيخ زايد الذي علّمنا دروساً في العطاء والإحسان، وخاصة في هذا الشهر المبارك حيث كان يعمل على تقديم المساعدات داخل الدولة وخارجها، للدول الضعيفة ولكل محتاج من سائر المجتمعات، وها هي المؤسسة تواصل دربه في العطاء طيلة هذا الشهر من إفطار صائم في الإمارات وخارجها، عبر سفارات الدولة، فضلاً عن برنامجها في المير الرمضاني، الذي يشمل الأسر المحتاجة، بعد إعداد القوائم عبر البريد الإلكتروني، وبمساعدة الجهات الخيرية والإنسانية، حيث يقوم بعض موظفي المؤسسة بالتوزيع.
«الخليج»
بدأت «مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية»، برنامجها الرمضاني من أول يوم في رمضان المبارك، بتوزيع الوجبات بعنوان «إفطار صائم»، في المناطق التي يكثر فيها العمال والمحتاجون، حيث تقدم وجبة طازجة صحية، على نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي أرسى هذه المعالم الرئيسة في رمضان، بتقديم المساعدات وتوزيع وجبات الإفطار على محدودي الدخل، والعمال، حتى بات هذا الأسلوب سنة سنوية لدى كثير من الأسر الميسورة الذين يقدمون الطعام إلى الأفراد والأسر المحتاجة، ويبلغ عدد الوجبات خلال هذا الشهر، نحو 30 ألفاً. في حين يكون التوزيع خارج الدولة على 53 دولة.
وقال حمد سالم بن كردوس العامري، المدير العام للمؤسسة، رحم الله الشيخ زايد الذي علّمنا دروساً في العطاء والإحسان، وخاصة في هذا الشهر المبارك حيث كان يعمل على تقديم المساعدات داخل الدولة وخارجها، للدول الضعيفة ولكل محتاج من سائر المجتمعات، وها هي المؤسسة تواصل دربه في العطاء طيلة هذا الشهر من إفطار صائم في الإمارات وخارجها، عبر سفارات الدولة، فضلاً عن برنامجها في المير الرمضاني، الذي يشمل الأسر المحتاجة، بعد إعداد القوائم عبر البريد الإلكتروني، وبمساعدة الجهات الخيرية والإنسانية، حيث يقوم بعض موظفي المؤسسة بالتوزيع.
