متابعة: ضمياء فالح
تعمل راشيل أوخيتيل على كتابة مذكراتها ورواية تفاصيل علاقتها بنجم الجولف الأمريكي تايجر وودز الملقب بـ«النمر» بعدما حطمت بعلاقتها معه زواجه بأم أولاده إيلين نوردجرين.
وقبضت راشيل 8 ملايين دولار من نجم الجولف مقابل التوقيع على وثيقة «كتمان» لا يحق لها، بموجبها، الإفصاح بمعلومات عن علاقتهما.
ووفقاً لتقارير صحفية، يتعاون مدير ملهى كانت تربطه صداقة بنجم الجولف في 2009 مع راشيل لنشر الكتاب الجديد برعاية من وكيل المشاهير دافيد فيليانو الذي سبق له العمل مع مطرب البوب مايكل جاكسون وشقيقته جانيت والممثل جستن تمبرليك والمطربة بريتني سبيرز وبرنس.
كتاب المذكرات سيروي قصة حياة راشيل من ضمنها علاقتها مع تايجر وودز، التي أنهت زواج الـ6 سنوات مع عارضة الأزياء السويدية نوردجرين أم ابنته سام أليكسيز وودز وابنه شارلي أكسيل وودز، في 2010. وتقول راشيل في مذكراتها: «في إحدى الليالي كنت أعمل في النادي وشاهدت تايجر يشرب ويتحدث لنفسه بصوت مرتفع. عندما هممت بالمغادرة أخذ رقم هاتفي وفور مغادرته المكان بدأ يراسلني ويسألني متى سيلتقيني مجدداً. شعرت بالرعب فهذا تايجر وودز وكنت أعرف أنه متزوج ولديه مسؤوليات. قال لي أريد أن تركبي الطائرة وتأتي لأورلاندو كي أراك هنا».
صمتت راشيل لسنوات بسبب توقيعها الوثيقة مقابل 8 ملايين دولار، لكنها قالت في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز أنها لم تعثر على وظيفة بسبب تشوه سمعتها وأنها أعلنت إفلاسها ومستعدة الآن لفضح كل شيء.
وتضيف: «على مدى 10 سنوات لا يزال الناس يعتبرونني هادمة منزل تايجر، أريد رواية القصة من جانبي. شعرت بأن الوقت حان لتولي زمام الأمور».
وبدأت راشيل مسيرتها كمنتجة أخبار في تلفزيون بلومبيرغ ثم تحولت لمقدمة برنامج وتصدرت في 2001 العناوين وغلاف نيويورك بوست بعد مقتل خطيبها أندرو أوجاردي، المستثمر البنكي، في تفجير برجي التجارة 11 سبتمبر.
انتقلت راشيل لمدينة لاس فيجاس للعمل مضيفة في نادٍ ثم توجهت لمدينة نيويورك وعملت مضيفة في أكثر الأماكن استقبالاً للشخصيات المهمة في مانهاتن.
تزوجت عدة مرات، أولهم تاجر أسهم في وول ستريت اسمه ستيفن ايهرنكرانز واستمر الزواج 4 أشهر فقط، ثم ارتبطت بلاعب بين ستيت السابق مات هان الذي أنجبت منه طفلة قبل انفصالهما في 2013.
افتتحت راشيل محل ملابس أطفال في نيويورك أطلقت عليه اسم ابنتها «ويات ليلي» في نفس العام وتردد أنها أقامت علاقة مع الممثل دافيد بورياناز الذي ادعى لاحقاً أنها ابتزته.
اعترفت راشيل بإدمانها الكحول والحبوب المهدئة وفي العام الماضي تصدرت العناوين مجدداً بعلاقتها مع محامٍ في سان دييجو اسمه إد باتس، هجر هو الآخر زوجته وأطفاله الثلاثة لينتقل للعيش معها في بالم بيتش.
التقت راشيل بضحيتها باتس عبر موقع مواعدة يرتاده الأثرياء وهذه المعلومات وغيرها سيكشف في مذكراتها القادمة وعلق مصدر: «الجميع يعتقد أنه يعرف قصتها، لكنهم لا يعرفونها فعلاً».
تعمل راشيل أوخيتيل على كتابة مذكراتها ورواية تفاصيل علاقتها بنجم الجولف الأمريكي تايجر وودز الملقب بـ«النمر» بعدما حطمت بعلاقتها معه زواجه بأم أولاده إيلين نوردجرين.
وقبضت راشيل 8 ملايين دولار من نجم الجولف مقابل التوقيع على وثيقة «كتمان» لا يحق لها، بموجبها، الإفصاح بمعلومات عن علاقتهما.
ووفقاً لتقارير صحفية، يتعاون مدير ملهى كانت تربطه صداقة بنجم الجولف في 2009 مع راشيل لنشر الكتاب الجديد برعاية من وكيل المشاهير دافيد فيليانو الذي سبق له العمل مع مطرب البوب مايكل جاكسون وشقيقته جانيت والممثل جستن تمبرليك والمطربة بريتني سبيرز وبرنس.
كتاب المذكرات سيروي قصة حياة راشيل من ضمنها علاقتها مع تايجر وودز، التي أنهت زواج الـ6 سنوات مع عارضة الأزياء السويدية نوردجرين أم ابنته سام أليكسيز وودز وابنه شارلي أكسيل وودز، في 2010. وتقول راشيل في مذكراتها: «في إحدى الليالي كنت أعمل في النادي وشاهدت تايجر يشرب ويتحدث لنفسه بصوت مرتفع. عندما هممت بالمغادرة أخذ رقم هاتفي وفور مغادرته المكان بدأ يراسلني ويسألني متى سيلتقيني مجدداً. شعرت بالرعب فهذا تايجر وودز وكنت أعرف أنه متزوج ولديه مسؤوليات. قال لي أريد أن تركبي الطائرة وتأتي لأورلاندو كي أراك هنا».
صمتت راشيل لسنوات بسبب توقيعها الوثيقة مقابل 8 ملايين دولار، لكنها قالت في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز أنها لم تعثر على وظيفة بسبب تشوه سمعتها وأنها أعلنت إفلاسها ومستعدة الآن لفضح كل شيء.
وتضيف: «على مدى 10 سنوات لا يزال الناس يعتبرونني هادمة منزل تايجر، أريد رواية القصة من جانبي. شعرت بأن الوقت حان لتولي زمام الأمور».
وبدأت راشيل مسيرتها كمنتجة أخبار في تلفزيون بلومبيرغ ثم تحولت لمقدمة برنامج وتصدرت في 2001 العناوين وغلاف نيويورك بوست بعد مقتل خطيبها أندرو أوجاردي، المستثمر البنكي، في تفجير برجي التجارة 11 سبتمبر.
انتقلت راشيل لمدينة لاس فيجاس للعمل مضيفة في نادٍ ثم توجهت لمدينة نيويورك وعملت مضيفة في أكثر الأماكن استقبالاً للشخصيات المهمة في مانهاتن.
تزوجت عدة مرات، أولهم تاجر أسهم في وول ستريت اسمه ستيفن ايهرنكرانز واستمر الزواج 4 أشهر فقط، ثم ارتبطت بلاعب بين ستيت السابق مات هان الذي أنجبت منه طفلة قبل انفصالهما في 2013.
افتتحت راشيل محل ملابس أطفال في نيويورك أطلقت عليه اسم ابنتها «ويات ليلي» في نفس العام وتردد أنها أقامت علاقة مع الممثل دافيد بورياناز الذي ادعى لاحقاً أنها ابتزته.
اعترفت راشيل بإدمانها الكحول والحبوب المهدئة وفي العام الماضي تصدرت العناوين مجدداً بعلاقتها مع محامٍ في سان دييجو اسمه إد باتس، هجر هو الآخر زوجته وأطفاله الثلاثة لينتقل للعيش معها في بالم بيتش.
التقت راشيل بضحيتها باتس عبر موقع مواعدة يرتاده الأثرياء وهذه المعلومات وغيرها سيكشف في مذكراتها القادمة وعلق مصدر: «الجميع يعتقد أنه يعرف قصتها، لكنهم لا يعرفونها فعلاً».
