دمّر توهج شمسي 38 قمراً اصطناعياً من نوع «ستارلينك» التابع لشركة «سبيس إكس»، وتقدر الخسائر بعشرات الملايين من الدولارات.
وأطلقت الشركة 34 قمراً اصطناعياً من «ستارلينك»، منذ أيام، في مدار على متن صاروخ فالكون الذي أقلع من مركز كنيدي للفضاء.
وكانت الشركة أطلقت 49 قمراً اصطناعياً للإنترنت إلى الفضاء من مركز كنيدي للفضاء في فلوريدا 3 فبراير/ شباط، في وقت كانت فيه موجة هائلة من الجسيمات الشمسية والإشعاع تضرب الأرض.
ونشأت هذه الموجات وفقاً للعلماء، بسبب انفجار على سطح الشمس، «ويُطلق على الموجات اسم التوهجات الشمسية أو الانبعاث الكتلي الإكليلي»، والتي تعد جزءاً من طقس الفضاء.
وبعد وصول هذه الإشعاعات إلى كوكبنا، قامت المادة الشمسية بتسخين غلافنا الجوي ورفعت كثافته على ارتفاع 209.214.2 متر، حيث توجد أقمار «ستارلينك».
وقال الباحثون: «يبرز هذا الحدث المتطلبات العاجلة لفهم أفضل وتوقع دقيق لطقس الفضاء بالإضافة إلى التعاون بين الصناعة ومجتمع طقس الفضاء».
وأكد علماء فلك أن الأقمار الاصطناعية، التي يبلغ وزن كل منها نحو 258 كيلو لا تشكل أي خطر على الأرض.
ولدى شركة «سبيس إكس» 3000 قمر اصطناعي في المدار وتخطط لإطلاق آلاف أخرى.
وأطلقت الشركة 34 قمراً اصطناعياً من «ستارلينك»، منذ أيام، في مدار على متن صاروخ فالكون الذي أقلع من مركز كنيدي للفضاء.
وكانت الشركة أطلقت 49 قمراً اصطناعياً للإنترنت إلى الفضاء من مركز كنيدي للفضاء في فلوريدا 3 فبراير/ شباط، في وقت كانت فيه موجة هائلة من الجسيمات الشمسية والإشعاع تضرب الأرض.
ونشأت هذه الموجات وفقاً للعلماء، بسبب انفجار على سطح الشمس، «ويُطلق على الموجات اسم التوهجات الشمسية أو الانبعاث الكتلي الإكليلي»، والتي تعد جزءاً من طقس الفضاء.
وبعد وصول هذه الإشعاعات إلى كوكبنا، قامت المادة الشمسية بتسخين غلافنا الجوي ورفعت كثافته على ارتفاع 209.214.2 متر، حيث توجد أقمار «ستارلينك».
وقال الباحثون: «يبرز هذا الحدث المتطلبات العاجلة لفهم أفضل وتوقع دقيق لطقس الفضاء بالإضافة إلى التعاون بين الصناعة ومجتمع طقس الفضاء».
وأكد علماء فلك أن الأقمار الاصطناعية، التي يبلغ وزن كل منها نحو 258 كيلو لا تشكل أي خطر على الأرض.
ولدى شركة «سبيس إكس» 3000 قمر اصطناعي في المدار وتخطط لإطلاق آلاف أخرى.
