الشارقة:«الخليج»
صدر العدد الجديد من مجلة «مرامي» الإلكترونية الفصلية، وضم العدد 152 (أكتوبر- نوفمبر- ديسمبر) مواضيع وحوارات متنوعة، وأضاءت افتتاحية العدد بقلم رئيسة التحرير سموّ الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، على أهمية العمل من أجل الوطن، تحت عنوان «ويبقى الوطن»، حيث بدأت مقالها قائلة:
«كل منشأة نقيمها لها أهدافها وغاياتها الكبيرة التي تتمحور حول الإنسان وبنائه من أجل الوطن. كل مشروع نعمل على تأسيسه وتنفيذه بأيدي فرق العمل المختصة بموضوع هذا المشروع إنما نبنيه من أجل الوطن».
وأضافت «كل امتدادٍ لمشاريعنا الثقافية والانسانية والاقتصادية تصل جسوره إلى العالم الذي يطلق أنظاره إلى المستقبل، ويقتفي أثر كل تجربة أو مشروع أو بناء يقرأ المستقبل بلغة واثقة؛ هذا الامتداد من أجل الوطن.
كل كلمة نقولها أو خطاب نلقيه أو برنامج نقدمه أو فريق عمل نبنيه، أو ورش نقدمها للتطوير ولاستشراف المستقبل، وإثراء الفكر..كل ذلك من أجل الوطن.
كل رحلة نعدّ لها الرحال التي نحمل فيها هويتنا، وآمالنا، وثقافتنا، ونظرتنا الخاصة للأحداث والمواقف ولغتنا المتفردة، وملامحنا الخاصة...من أجل الوطن...»
وقالت:
«من أجل الوطن نعمل كثيراً، ونظل في حالة عمل نحقق به انتماءنا وولاءنا له، الوطن حرية تجعلك تعرف أخباره، وأحداثه أكثر مما يعرفها غيرك، والوطن بيت تعرف فيه الناس الذين يشاركونك في سكناه من أسمائهم وملامحهم ونسبهم، من أحلامهم وطموحاتهم من عشق يماثلونك فيه. ناس تشبههم ويشبهونك يتشاركون، من حيث تعلمون أو لا تعلمون،هدف الإبقاء على وطن تنعم فيه بالسلام».
وختمت مقالها قائلة:
«الوطن نعمة الله تعالى لبشره؛ إنه تلك المساحة المحدودة بخريطة فيها البحر والساحل والصحراء والبر والجو والرمل والجبال، فيها الإنسان..
العمل من أجل الوطن هو من أجل الإنسان الذي تسكن فيه جوارحه، وتستقر فيه حياته وإن واجهته الحياة بعواصفها ومتاعبها، إنه العمل من أجل المواطن الذي تجذر في أرضه ولادة وانتماء، طموحات وأحلاماً. الإمارات العربية المتحدة، وطن ذلك كله، يبقى في القلب والوجدان والفكر وطناً. كل عام ووطني بخير».
كما ضم العدد تحقيقات ومواضيع وحوارات متميزة ومتنوعة، وحوارات عدة منها حوار مع إيمان عبدالله آل علي، الحاصلة على الماجستير عن «منهجية محمد بن راشد في قطاع الإعلام»، وحوار «حديث البسطاء» الذي كان هذا العدد مع العامل سيف الله. ومواد متنوعة للقراء الصغار في باب «مرامي الصغير»، وغيرها من المواضيع المتنوعة بين التراث والسياحة والطفل والأسرة.
صدر العدد الجديد من مجلة «مرامي» الإلكترونية الفصلية، وضم العدد 152 (أكتوبر- نوفمبر- ديسمبر) مواضيع وحوارات متنوعة، وأضاءت افتتاحية العدد بقلم رئيسة التحرير سموّ الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، على أهمية العمل من أجل الوطن، تحت عنوان «ويبقى الوطن»، حيث بدأت مقالها قائلة:
«كل منشأة نقيمها لها أهدافها وغاياتها الكبيرة التي تتمحور حول الإنسان وبنائه من أجل الوطن. كل مشروع نعمل على تأسيسه وتنفيذه بأيدي فرق العمل المختصة بموضوع هذا المشروع إنما نبنيه من أجل الوطن».
وأضافت «كل امتدادٍ لمشاريعنا الثقافية والانسانية والاقتصادية تصل جسوره إلى العالم الذي يطلق أنظاره إلى المستقبل، ويقتفي أثر كل تجربة أو مشروع أو بناء يقرأ المستقبل بلغة واثقة؛ هذا الامتداد من أجل الوطن.
كل كلمة نقولها أو خطاب نلقيه أو برنامج نقدمه أو فريق عمل نبنيه، أو ورش نقدمها للتطوير ولاستشراف المستقبل، وإثراء الفكر..كل ذلك من أجل الوطن.
كل رحلة نعدّ لها الرحال التي نحمل فيها هويتنا، وآمالنا، وثقافتنا، ونظرتنا الخاصة للأحداث والمواقف ولغتنا المتفردة، وملامحنا الخاصة...من أجل الوطن...»
وقالت:
«من أجل الوطن نعمل كثيراً، ونظل في حالة عمل نحقق به انتماءنا وولاءنا له، الوطن حرية تجعلك تعرف أخباره، وأحداثه أكثر مما يعرفها غيرك، والوطن بيت تعرف فيه الناس الذين يشاركونك في سكناه من أسمائهم وملامحهم ونسبهم، من أحلامهم وطموحاتهم من عشق يماثلونك فيه. ناس تشبههم ويشبهونك يتشاركون، من حيث تعلمون أو لا تعلمون،هدف الإبقاء على وطن تنعم فيه بالسلام».
وختمت مقالها قائلة:
«الوطن نعمة الله تعالى لبشره؛ إنه تلك المساحة المحدودة بخريطة فيها البحر والساحل والصحراء والبر والجو والرمل والجبال، فيها الإنسان..
العمل من أجل الوطن هو من أجل الإنسان الذي تسكن فيه جوارحه، وتستقر فيه حياته وإن واجهته الحياة بعواصفها ومتاعبها، إنه العمل من أجل المواطن الذي تجذر في أرضه ولادة وانتماء، طموحات وأحلاماً. الإمارات العربية المتحدة، وطن ذلك كله، يبقى في القلب والوجدان والفكر وطناً. كل عام ووطني بخير».
كما ضم العدد تحقيقات ومواضيع وحوارات متميزة ومتنوعة، وحوارات عدة منها حوار مع إيمان عبدالله آل علي، الحاصلة على الماجستير عن «منهجية محمد بن راشد في قطاع الإعلام»، وحوار «حديث البسطاء» الذي كان هذا العدد مع العامل سيف الله. ومواد متنوعة للقراء الصغار في باب «مرامي الصغير»، وغيرها من المواضيع المتنوعة بين التراث والسياحة والطفل والأسرة.
