بعد نحو 3 أشهر من الصلح بينهما، ظهرت بوادر أزمة جديدة بين الفنانتين اللبنانية إليسا، والسورية أصالة، بسبب تغريدة كتبتها الأولى عن اللاجئين.
ودعت إليسا في تغريدة عبر «تويتر» إلى عودة اللاجئين السوريين والفلسطينيين إلى أوطانهم، مبررة طلبها بأنه نابع من «الحب»، ولذلك تتمنى أن يعود الجميع إلى وطنه.
وبعد الانتقادات التي طالتها، كتبت إليسا: «حبي لوطني ومصلحة وطني مدعاة فخري.. وما بحياتي قللت احترامي مع أي شعب، فكيف بالأحرى الشعب العربي الذي أنتمي إليه! لا أعتقد أنني أهين أحداً عندما أطالب بعودته لوطنه، لأن وطن الإنسان كرامته. لأني أحبكم أتمنى عودتكم لأوطانكم».
من جانبها، ردت الفنانة أصالة على تغريدة إليسا، معتبرة أن الناس على الأرض في عداد اللاجئين، وأنهم زوار عليها، مشددة على ضرورة «الرحمة والتضامن والوحدة»، بدلا من التفكير بشكل «جزئي»، وفق تعبيرها.
وأتبعت أصالة تغريدتها بتغريدة أخرى، في محاولة منها للتشديد على مكانة إليسا لديها، وأنها لا تقصد انتقادها، إذ أكدت أن ما حصل هو مجرد «اختلاف في الآراء، وأنه لا يفسد للود قضية».
لكن إليسا وجهت تغريدة لاحقاً، مستنكرة انتقادها، مشيرة إلى أن الناس يعنيها فقط التركيز على الخطأ، وإلغاء كل شيء جميل آخر: «الحقيقة غريبة الناس كتير!!! كيف الإنسان يلغي كل شيء حلو ويركز على شيء أصلاً فاهمه غلط!».
يشار إلى أنه في مطلع العام الجاري، أعلنت إليسا تصالحها مع أصالة، بعد خلاف دام لـ 5 سنوات، على هامش الحفل الذي جمع بينهما بالسعودية ضمن فعاليات موسم الرياض.
وكان خلافاً قد نشب بين أصالة وإليسا قبل سنوات، لم يتم الكشف عن سببه حتى الآن، حيث بدأ بتغريدة ساخرة من إليسا إلى من يتحدثون عنها في ظهرها، لتشارك أصالة التدوينة عبر حسابها على تويتر، وأرفقتها بتعليق «حبيتها»، ومن هنا بدأت الأزمة.
ودعت إليسا في تغريدة عبر «تويتر» إلى عودة اللاجئين السوريين والفلسطينيين إلى أوطانهم، مبررة طلبها بأنه نابع من «الحب»، ولذلك تتمنى أن يعود الجميع إلى وطنه.
وبعد الانتقادات التي طالتها، كتبت إليسا: «حبي لوطني ومصلحة وطني مدعاة فخري.. وما بحياتي قللت احترامي مع أي شعب، فكيف بالأحرى الشعب العربي الذي أنتمي إليه! لا أعتقد أنني أهين أحداً عندما أطالب بعودته لوطنه، لأن وطن الإنسان كرامته. لأني أحبكم أتمنى عودتكم لأوطانكم».
من جانبها، ردت الفنانة أصالة على تغريدة إليسا، معتبرة أن الناس على الأرض في عداد اللاجئين، وأنهم زوار عليها، مشددة على ضرورة «الرحمة والتضامن والوحدة»، بدلا من التفكير بشكل «جزئي»، وفق تعبيرها.
وأتبعت أصالة تغريدتها بتغريدة أخرى، في محاولة منها للتشديد على مكانة إليسا لديها، وأنها لا تقصد انتقادها، إذ أكدت أن ما حصل هو مجرد «اختلاف في الآراء، وأنه لا يفسد للود قضية».
لكن إليسا وجهت تغريدة لاحقاً، مستنكرة انتقادها، مشيرة إلى أن الناس يعنيها فقط التركيز على الخطأ، وإلغاء كل شيء جميل آخر: «الحقيقة غريبة الناس كتير!!! كيف الإنسان يلغي كل شيء حلو ويركز على شيء أصلاً فاهمه غلط!».
يشار إلى أنه في مطلع العام الجاري، أعلنت إليسا تصالحها مع أصالة، بعد خلاف دام لـ 5 سنوات، على هامش الحفل الذي جمع بينهما بالسعودية ضمن فعاليات موسم الرياض.
وكان خلافاً قد نشب بين أصالة وإليسا قبل سنوات، لم يتم الكشف عن سببه حتى الآن، حيث بدأ بتغريدة ساخرة من إليسا إلى من يتحدثون عنها في ظهرها، لتشارك أصالة التدوينة عبر حسابها على تويتر، وأرفقتها بتعليق «حبيتها»، ومن هنا بدأت الأزمة.
