إعداد: مصطفى الزعبي
عثر أطباء من جامعة أوريغون للصحة والعلوم على أصغر سرطان جلدي في العالم، وهو بقعة صغيرة على جلد أمريكية تدعى كريستي ستاتس بقياس 0.65 ملم فقط أو 0.025 بوصة، وكانت غير مرئية للعين البشرية، لكن بمساعدة أحدث التقنيات أكد أطباء الأمراض الجلدية في الجامعة وفريق متعدد التخصصات أن البقعة كانت بالفعل سرطان الجلد، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد.
وللتعرف على سرطان الجلد المجهري استخدم الأطباء عدداً من التقنيات الحديثة تقوم على تنظير الجلد وفحص الآفات الجلدية باستخدام منظار الجلد، والفحص المجهري المتحد البؤر الانعكاسي، وهي أداة تصوير تساعد الأطباء في مراقبة الآفات الجلدية وتشخيصها دون الحاجة إلى أخذ عينات من الجلد.
أدى اكتشاف سرطان الجلد هذا مبكراً إلى دخول الأطباء موسوعة غينيس للأرقام القياسية عن «أصغر سرطان جلدي تم اكتشافه».
وحصل عضو من الأطباء على شهادة عن مشاركته في الاكتشاف.
سرطان الجلد المُثبت علمياً هو ورم ميلاني دقيق موضعي، وهو نوع من السرطان يوجد حصرياً في الطبقة العليا من الجلد.
عثر أطباء من جامعة أوريغون للصحة والعلوم على أصغر سرطان جلدي في العالم، وهو بقعة صغيرة على جلد أمريكية تدعى كريستي ستاتس بقياس 0.65 ملم فقط أو 0.025 بوصة، وكانت غير مرئية للعين البشرية، لكن بمساعدة أحدث التقنيات أكد أطباء الأمراض الجلدية في الجامعة وفريق متعدد التخصصات أن البقعة كانت بالفعل سرطان الجلد، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد.
وللتعرف على سرطان الجلد المجهري استخدم الأطباء عدداً من التقنيات الحديثة تقوم على تنظير الجلد وفحص الآفات الجلدية باستخدام منظار الجلد، والفحص المجهري المتحد البؤر الانعكاسي، وهي أداة تصوير تساعد الأطباء في مراقبة الآفات الجلدية وتشخيصها دون الحاجة إلى أخذ عينات من الجلد.
أدى اكتشاف سرطان الجلد هذا مبكراً إلى دخول الأطباء موسوعة غينيس للأرقام القياسية عن «أصغر سرطان جلدي تم اكتشافه».
وحصل عضو من الأطباء على شهادة عن مشاركته في الاكتشاف.
سرطان الجلد المُثبت علمياً هو ورم ميلاني دقيق موضعي، وهو نوع من السرطان يوجد حصرياً في الطبقة العليا من الجلد.
