بغداد: زيدان الربيعي
كشفت الهيئة الإدارية لنادي الشرطة الرياضي العراقي، أن فريقها الكروي الأول الذي يحمل لقب الدوري العراقي الممتاز لكرة القدم في الموسم الماضي، لن يشارك في النسخة المقبلة من دوري أبطال آسيا لكرة القدم.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قد خصص لفرق الدوري العراقي الممتاز مقعداً وحيداً في منافسات دوري أبطال آسيا، وكان يفترض أن يكون فريق الشرطة، هو من يمثل الكرة العراقية في هذا المحفل الآسيوي المهم، وباعتذاره، فإن الفرصة ستكون متاحة أمام فريق القوة الجوية باعتباره الفريق الذي جاء بعد فريق الشرطة في ترتيب الدوري العراقي للموسم المنصرم.
وأوضح حسين الخرساني، الناطق باسم نادي الشرطة الرياضي، أن المشاركة في منافسات دوري أبطال آسيا يجب أن تكون بشكل يليق بنادي الشرطة ككيان رياضي مهم في الساحة الرياضية العراقية، وكذلك تتناسب مع مكانة الكرة العراقية، أو أن تترك الفكرة من الأساس، ولذلك، فإن النادي لن يشارك لمجرد المشاركة، حتى لا يسيء إلى سمعة الكرة العراقية.
وأضاف: «عندما تريد أن تنافس فرق الهلال السعودي والاتحاد السعوديين والدحيل والسد والقطريين، عليك أن تملك ذات المعايير التي يمكن أن تنافس هذه الفرق من الناحية المالية على أقل تقدير».
كشفت الهيئة الإدارية لنادي الشرطة الرياضي العراقي، أن فريقها الكروي الأول الذي يحمل لقب الدوري العراقي الممتاز لكرة القدم في الموسم الماضي، لن يشارك في النسخة المقبلة من دوري أبطال آسيا لكرة القدم.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قد خصص لفرق الدوري العراقي الممتاز مقعداً وحيداً في منافسات دوري أبطال آسيا، وكان يفترض أن يكون فريق الشرطة، هو من يمثل الكرة العراقية في هذا المحفل الآسيوي المهم، وباعتذاره، فإن الفرصة ستكون متاحة أمام فريق القوة الجوية باعتباره الفريق الذي جاء بعد فريق الشرطة في ترتيب الدوري العراقي للموسم المنصرم.
وأوضح حسين الخرساني، الناطق باسم نادي الشرطة الرياضي، أن المشاركة في منافسات دوري أبطال آسيا يجب أن تكون بشكل يليق بنادي الشرطة ككيان رياضي مهم في الساحة الرياضية العراقية، وكذلك تتناسب مع مكانة الكرة العراقية، أو أن تترك الفكرة من الأساس، ولذلك، فإن النادي لن يشارك لمجرد المشاركة، حتى لا يسيء إلى سمعة الكرة العراقية.
وأضاف: «عندما تريد أن تنافس فرق الهلال السعودي والاتحاد السعوديين والدحيل والسد والقطريين، عليك أن تملك ذات المعايير التي يمكن أن تنافس هذه الفرق من الناحية المالية على أقل تقدير».
