اختتمت جمعية الإمارات للإبداع، برنامج الدبلوم المهني في الكتابة، والذي نظمته الجمعية عبر تقنية الاتصال المرئي، وقدمه نخبة من كتاب وأدباء الإمارات، وبحضور عدد من المنتسبين من الشباب وطلبة الجامعات، وهدف إلى اكتشاف المواهب وتنمية مهارات المشاركين وتطوير قدراتهم، وتمكين الكُتّاب الشباب وإبراز مواهبهم الأدبية.
وتضمن الدبلوم عدداً من المحاور الرئيسية، ومنها فن التأليف، ومبادئ وأساسيات الكتابة الإبداعية، وفن كتابة القصة القصيرة، وفن كتابة المقال، كما تضمن ورشاً تدريبية تم من خلالها تزويد المشاركين بالمعرفة النظرية والتطبيقية من خلال التمارين والمناقشة وتحليل النصوص الأدبية. وقدّمه نخبة من المختصين من الكتاب والأدباء الإماراتيين وهم: الدكتور محمد حمدان بن جرش، والدكتورة ناجية الخرجي، وفاطمة المزروعي.
وأكد الدكتور محمد بن جرش، المحاضر والمشرف العام على الدبلوم، أن البرنامج جاء تزامناً مع عام الاستدامة؛ حيث إن الجمعية حريصة على تعزيز الوعي بدور الإبداع في تحقيق الاستدامة، لافتاً إلى أن الدبلوم يعتبر مختبراً إبداعياً لتمكين الشباب وغرس الثقة الإبداعية في نفوسهم، وتحليل نصوصهم بأسلوب منهجي وإيجابي، ليتمكنوا من كيفية وضع أقدامهم على خريطة الطريق الأدبي، ويحلقوا في فضاء الإبداع، ويثروا الساحة الأدبية بإنتاجهم الإبداعي.
وأضاف الدكتور ابن جرش أن الكتابة الإبداعية تهدف إلى مشاركة التجارب البشرية والمشاعر المتعلقة بها، مثل الحب والفقد والغضب؛ حيث يظهر هذا النوع من الكتابة في الملاحم والروايات والقصائد والأغاني والقصص القصيرة، معرباً عن شكره وتقديره للجمعية ومجلس إدارتها على تعاونهم وتبنيهم لهذا البرنامج.
وتضمن الدبلوم عدداً من المحاور الرئيسية، ومنها فن التأليف، ومبادئ وأساسيات الكتابة الإبداعية، وفن كتابة القصة القصيرة، وفن كتابة المقال، كما تضمن ورشاً تدريبية تم من خلالها تزويد المشاركين بالمعرفة النظرية والتطبيقية من خلال التمارين والمناقشة وتحليل النصوص الأدبية. وقدّمه نخبة من المختصين من الكتاب والأدباء الإماراتيين وهم: الدكتور محمد حمدان بن جرش، والدكتورة ناجية الخرجي، وفاطمة المزروعي.
وأكد الدكتور محمد بن جرش، المحاضر والمشرف العام على الدبلوم، أن البرنامج جاء تزامناً مع عام الاستدامة؛ حيث إن الجمعية حريصة على تعزيز الوعي بدور الإبداع في تحقيق الاستدامة، لافتاً إلى أن الدبلوم يعتبر مختبراً إبداعياً لتمكين الشباب وغرس الثقة الإبداعية في نفوسهم، وتحليل نصوصهم بأسلوب منهجي وإيجابي، ليتمكنوا من كيفية وضع أقدامهم على خريطة الطريق الأدبي، ويحلقوا في فضاء الإبداع، ويثروا الساحة الأدبية بإنتاجهم الإبداعي.
وأضاف الدكتور ابن جرش أن الكتابة الإبداعية تهدف إلى مشاركة التجارب البشرية والمشاعر المتعلقة بها، مثل الحب والفقد والغضب؛ حيث يظهر هذا النوع من الكتابة في الملاحم والروايات والقصائد والأغاني والقصص القصيرة، معرباً عن شكره وتقديره للجمعية ومجلس إدارتها على تعاونهم وتبنيهم لهذا البرنامج.
