عادي

سلسلة جرائم غامضة في «يتيمُ ميتشغان»

19:15 مساء
قراءة دقيقة واحدة
غلاف الرواية

تشكّل حادثة هروب طفلة من إحدى دور الأيتام في ضاحية «نورث فيل» وسقوطها في الجرف، الواقعة المركزية في رواية «يتيمُ ميتشغان»، ويكون لها فعل الكشف عن سلسلة من الجرائم العنيفة التي تقوم بها شبكة شيطانية مؤلفة من سياسيين وأطباء وإداريين ورأسماليين، استمرت على مدى عقود قبل أن يتم الكشف عنها.

في كواليس الرواية، تأليف الجوهرة الخلف، وإصدار الدار العربية للعلوم- ناشرون، يساعد غيث مالك، المولود لأب عربي وأمّ فرنسية في ضاحية صغيرة من مقاطعة (وين) التابعة لميتشغان طفلة هربت من دار الأيتام لقلة الرعاية وانتهاك الحقوق فيها، ما تسبَّب في وقوع حادث أدّى إلى مقتلها، واتهام غيث بالتسبُّب في وفاتها، فحُكم عليه بالنفي قسراً لجريمة لم يرتكبها، ولكنها رَسَمت مسار حياته كلها... بعد تنفيذه الحكم وعودته من بلده العربي إلى ميتشغان؛ تعهد إليه جدّته لأمّه ذات الأصول الأرستقراطية برعاية إحدى دور الأيتام التي تملكها في ضاحية نورث فيل، يبدأ الشاب عمله، ولكن مع مرور الوقت يلاحظ بعض السلوكيات التي تقف حجر عثرة أمام إتمام واجبه على أكمل وجه.

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات
https://tinyurl.com/3cuep697

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"