أعلنت سينما عقيل عن عودة مهرجان هونغ كونغ السينمائي بدورته الثانية، «السينراما الآسيوية: مهرجان هونغ كونغ السينمائي»، للاحتفال بمزيج من أحدث إصدارات الأفلام والكلاسيكيات الخالدة، خلال الفترة من 10 إلى 16 نوفمبر/تشرين الثاني، لتعرض ماضي وحاضر ومستقبل سينما هونغ كونغ، بإجمالي سبعة أفلام، ما يخلق فرصة مثالية لمحبي السينما لخوض محادثات حول الجواهر الثقافية المحبوبة في هونغ كونغ. وسيتمكن الجمهور من لقاء الممثلة الشابة إنج وينج سزي، المعروفة بأدائها في فيلمي (المصير المجنون 2023) و(العودة إلى المنزل 2023).
يتم تقديم المهرجان الذي يندرج تحت مبادرة السينما الآسيوية، من قبل أكاديمية جوائز السينما الآسيوية (AFAA)، بالتعاون مع سينما عقيل، بدعم مالي من كرييت هونغ كونغ، وصندوق تطوير الأفلام، إلى جانب دعم من مكتب هونغ كونغ الاقتصادي والتجاري (HKETO) في دبي.
وسيتم افتتاح المهرجان الذي يستمر سبعة أيام بفيلم التشويق (المصير المجنون 2023)، وسيقدم الفيلم الافتتاحي، من إخراج سوي تشيانغ، رحلة مثيرة حول عراف يحاول تغيير مصير القاتل.
وسيقدم المهرجان أيضاً للجمهور فيلم (ضوء لا يغيب أبداً 2022)، وهو أحدث فيلم للمخرجة أناستاسيا تسانغ، ويتحدث عن لافتات النيون في هونغ كونغ وصانعيها، وسيتبع ذلك فيلم (الممر الضيق 2022) للمخرج لام سوم، ليقدم قصة حب وتسامح ومرونة الإنسان في الأوقات العصيبة، و(عندما تهب الرياح 2022)، الذي تدور أحداثه في السبعينيات، هو أيضاً فيلم جريمة (قصة حقيقة) مثير للمخرج فيليب يونج، والذي سيكون جزءاً من المهرجان.
كما ستقدم سينما عقيل أحدث الإصدارات من هونغ كونغ، من خلال فيلم (العودة إلى المنزل 2023) للمخرج نيت كي - وهو استكشاف مثير للذكريات المعاد بناؤها، والذي سيمنح محبي الأفلام نظرة ثاقبة على ديناميكيات عائلة بطل الرواية، وينتقل الفيلم بعدة أنواع الرعب والإثارة والدراما.
وسيعرض المهرجان أفلاماً كلاسيكية شهيرة مثل (طريق التنانين 1972)، من تأليف الممثل والمخرج بروس لي. وسيتضمن برنامج الأفلام أيضاً فيلم (صنع في هونغ كونغ 1997) الذي تم ترميمه حديثاً للمخرج فروت تشان؛ لإلقاء نظرة خاطفة على الكلاسيكيات الخالدة التي تميز تراث السينما في هونغ كونغ.
وقال داميان لي، المدير العام لـمكتب هونغ كونغ الاقتصادي والتجاري في دبي: «يسعدنا دعم الدورة الثانية لمهرجان هونغ كونغ السينمائي والترويج لسينما هونغ كونغ لدى الجماهير في دبي. بعد النجاح الملحوظ الذي حققته الدورة الأولى، نتطلع إلى إعادة تقديم أحدث جيل من صانعي الأفلام الموهوبين في هونغ كونغ؛ لمشاركة تجاربهم الإبداعية في الإمارات العربية المتحدة».
وتابع: «تعاوننا مع سينما عقيل شهادة على التزامنا بجلب مجموعة من السينما إلى هذه المنطقة، ونحن واثقون من أن هذا البرنامج سيستمر في جذب قاعدة المعجبين المتنامية باستمرار التي اكتسبتها سينما عقيل على مر السنين».
وقالت مؤسسة سينما عقيل بثينة كاظم: «نتطلع إلى إقامة الدورة الثانية للمهرجان، وهو مشروع قدمته أكاديمية جوائز السينما الآسيوية بالشراكة مع سينما عقيل، وبدعم من مؤسسة كرييت هونغ كونغ، وصندوق تطوير الأفلام، إلى جانب مكتب هونغ كونغ الاقتصادي والتجاري في دبي. وتفتخر سينما عقيل بدعمها لشراكات طويلة الأمد تعترف بقوة وأهمية السينما في مساهمتها وتأثيرها المجتمعي، فعودة المهرجان شهادة على الجاذبية الدائمة للسينما في هونغ كونغ، ونتطلع إلى مشاركتها مع جمهورنا المتفاني».
وقال جوزي لين، المدير التنفيذي لأكاديمية جوائز السينما الآسيوية: «يسعدنا التعاون مع سينما عقيل لأول مرة لتقديم مهرجان هونغ كونغ السينمائي، في إطار مبادرة السينما الآسيوية على مدار العام. تجمع هذه الشراكة بين الكلاسيكيات واللمسة العصرية في هونغ كونغ، من خلال مجموعة مختارة من الأفلام المميزة، ونحتفل بالسرد الفريد للقصص والرؤية الفنية لصانعي الأفلام في هونغ كونغ. ونهدف معاً إلى خلق تجربة سينمائية لا تُنسى تربط الجمهور في دبي بعالم السينما النابض بالحياة في هونغ كونغ».
يتم تقديم المهرجان الذي يندرج تحت مبادرة السينما الآسيوية، من قبل أكاديمية جوائز السينما الآسيوية (AFAA)، بالتعاون مع سينما عقيل، بدعم مالي من كرييت هونغ كونغ، وصندوق تطوير الأفلام، إلى جانب دعم من مكتب هونغ كونغ الاقتصادي والتجاري (HKETO) في دبي.
وسيتم افتتاح المهرجان الذي يستمر سبعة أيام بفيلم التشويق (المصير المجنون 2023)، وسيقدم الفيلم الافتتاحي، من إخراج سوي تشيانغ، رحلة مثيرة حول عراف يحاول تغيير مصير القاتل.
وسيقدم المهرجان أيضاً للجمهور فيلم (ضوء لا يغيب أبداً 2022)، وهو أحدث فيلم للمخرجة أناستاسيا تسانغ، ويتحدث عن لافتات النيون في هونغ كونغ وصانعيها، وسيتبع ذلك فيلم (الممر الضيق 2022) للمخرج لام سوم، ليقدم قصة حب وتسامح ومرونة الإنسان في الأوقات العصيبة، و(عندما تهب الرياح 2022)، الذي تدور أحداثه في السبعينيات، هو أيضاً فيلم جريمة (قصة حقيقة) مثير للمخرج فيليب يونج، والذي سيكون جزءاً من المهرجان.
كما ستقدم سينما عقيل أحدث الإصدارات من هونغ كونغ، من خلال فيلم (العودة إلى المنزل 2023) للمخرج نيت كي - وهو استكشاف مثير للذكريات المعاد بناؤها، والذي سيمنح محبي الأفلام نظرة ثاقبة على ديناميكيات عائلة بطل الرواية، وينتقل الفيلم بعدة أنواع الرعب والإثارة والدراما.
وسيعرض المهرجان أفلاماً كلاسيكية شهيرة مثل (طريق التنانين 1972)، من تأليف الممثل والمخرج بروس لي. وسيتضمن برنامج الأفلام أيضاً فيلم (صنع في هونغ كونغ 1997) الذي تم ترميمه حديثاً للمخرج فروت تشان؛ لإلقاء نظرة خاطفة على الكلاسيكيات الخالدة التي تميز تراث السينما في هونغ كونغ.
وقال داميان لي، المدير العام لـمكتب هونغ كونغ الاقتصادي والتجاري في دبي: «يسعدنا دعم الدورة الثانية لمهرجان هونغ كونغ السينمائي والترويج لسينما هونغ كونغ لدى الجماهير في دبي. بعد النجاح الملحوظ الذي حققته الدورة الأولى، نتطلع إلى إعادة تقديم أحدث جيل من صانعي الأفلام الموهوبين في هونغ كونغ؛ لمشاركة تجاربهم الإبداعية في الإمارات العربية المتحدة».
وتابع: «تعاوننا مع سينما عقيل شهادة على التزامنا بجلب مجموعة من السينما إلى هذه المنطقة، ونحن واثقون من أن هذا البرنامج سيستمر في جذب قاعدة المعجبين المتنامية باستمرار التي اكتسبتها سينما عقيل على مر السنين».
وقالت مؤسسة سينما عقيل بثينة كاظم: «نتطلع إلى إقامة الدورة الثانية للمهرجان، وهو مشروع قدمته أكاديمية جوائز السينما الآسيوية بالشراكة مع سينما عقيل، وبدعم من مؤسسة كرييت هونغ كونغ، وصندوق تطوير الأفلام، إلى جانب مكتب هونغ كونغ الاقتصادي والتجاري في دبي. وتفتخر سينما عقيل بدعمها لشراكات طويلة الأمد تعترف بقوة وأهمية السينما في مساهمتها وتأثيرها المجتمعي، فعودة المهرجان شهادة على الجاذبية الدائمة للسينما في هونغ كونغ، ونتطلع إلى مشاركتها مع جمهورنا المتفاني».
وقال جوزي لين، المدير التنفيذي لأكاديمية جوائز السينما الآسيوية: «يسعدنا التعاون مع سينما عقيل لأول مرة لتقديم مهرجان هونغ كونغ السينمائي، في إطار مبادرة السينما الآسيوية على مدار العام. تجمع هذه الشراكة بين الكلاسيكيات واللمسة العصرية في هونغ كونغ، من خلال مجموعة مختارة من الأفلام المميزة، ونحتفل بالسرد الفريد للقصص والرؤية الفنية لصانعي الأفلام في هونغ كونغ. ونهدف معاً إلى خلق تجربة سينمائية لا تُنسى تربط الجمهور في دبي بعالم السينما النابض بالحياة في هونغ كونغ».
