دبي: «الخليج»
تواصل "هيئة الصحة بدبي"، تنفيذ حملتها الواسعة للتطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية بمختلف الدوائر والجهات الحكومية، والمدارس الخاصة، وأماكن تجمع العمال في إمارة دبي.
وتأتي الحملة التي ستسمر حتى نهاية فبراير المقبل، في إطار الجهود المستمرة للهيئة، لتعزيز الأمن الصحي في المجتمع، والحدّ من انتشار الأمراض المعدية، حيث تعدّ الأنفلونزا من الأمراض الشائعة في فصل الشتاء، ويمكن أن تتسبب في أعراض خطرة تؤثر في الحياة اليومية.
وأكد بطي السويدي، أخصائي الصحة العامة في الهيئة أهمية هذه الحملة التي تأتي ضمن الحملة الوطنية التي تنفذها مختلف الجهات الصحية في الدولة، للتطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية، وتقديم النصائح والإرشادات الطبية بأهمية المطعوم، لتفادي المضاعفات السلبية للأنفلونزا وخاصة للفئات الأكثر عرضة للإصابة.
وبيّن جهود الهيئة ممثلة بإدارة حماية الصحة العامة، لنشر الوعي الصحي بأهمية الوقاية من الأمراض المعدية، بما فيها الأنفلونزا الموسمية، واتخاذ الإجراءات اللازمة للحدّ من انتشارها.
ودعا الجميع إلى المبادرة للحصول على اللقاح، وخاصة الفئات الأكثر عرضة للإصابة، مثل: الحوامل، والأطفال من عمر 6 أشهر إلى 5 سنوات، وكبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65 سنة، والذين يعانون حالات طبية مزمنة مثل: أمراض القلب، والرئة، والكلى، والكبد، وأمراض الدم المزمنة وغيرها، والعاملين في الرعاية الصحية.
تواصل "هيئة الصحة بدبي"، تنفيذ حملتها الواسعة للتطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية بمختلف الدوائر والجهات الحكومية، والمدارس الخاصة، وأماكن تجمع العمال في إمارة دبي.
وتأتي الحملة التي ستسمر حتى نهاية فبراير المقبل، في إطار الجهود المستمرة للهيئة، لتعزيز الأمن الصحي في المجتمع، والحدّ من انتشار الأمراض المعدية، حيث تعدّ الأنفلونزا من الأمراض الشائعة في فصل الشتاء، ويمكن أن تتسبب في أعراض خطرة تؤثر في الحياة اليومية.
وأكد بطي السويدي، أخصائي الصحة العامة في الهيئة أهمية هذه الحملة التي تأتي ضمن الحملة الوطنية التي تنفذها مختلف الجهات الصحية في الدولة، للتطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية، وتقديم النصائح والإرشادات الطبية بأهمية المطعوم، لتفادي المضاعفات السلبية للأنفلونزا وخاصة للفئات الأكثر عرضة للإصابة.
وبيّن جهود الهيئة ممثلة بإدارة حماية الصحة العامة، لنشر الوعي الصحي بأهمية الوقاية من الأمراض المعدية، بما فيها الأنفلونزا الموسمية، واتخاذ الإجراءات اللازمة للحدّ من انتشارها.
ودعا الجميع إلى المبادرة للحصول على اللقاح، وخاصة الفئات الأكثر عرضة للإصابة، مثل: الحوامل، والأطفال من عمر 6 أشهر إلى 5 سنوات، وكبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65 سنة، والذين يعانون حالات طبية مزمنة مثل: أمراض القلب، والرئة، والكلى، والكبد، وأمراض الدم المزمنة وغيرها، والعاملين في الرعاية الصحية.
