أبوظبي: «الخليج»
أعلن صندوق خليفة لتطوير المشاريع وتطبيق توصيل الطعام «كاري»، عن شراكة استراتيجية، ضمن جهود الصندوق في دعم مشاريع الأغذية والمشروبات المحلية، حيث تقدم هذه الشراكة لمنافذ الأطعمة والمشروبات في الإمارات العديد من المزايا بهدف تعزيز قطاع مشاريع الأغذية والمشروبات، ومساهمته في نمو الاقتصاد الوطني.
تتيح هذه الشراكة الاستراتيجية لرواد الأعمال الأعضاء في صندوق خليفة من أصحاب مشاريع المطاعم والمقاهي، فرصاً قيمة ومميزات عديدة استثنائية، إذ سيدعم انضمام مشاريعهم لتطبيق «كاري» توسعها في السوق ويعزز ظهورها وانتشارها فيه، كما سيُعيَّن لكل مشروع أو مطعم ينضم للتطبيق مدير حساب عملاء مخصص، لتقديم الاستشارات وتوجيه المنضمين بشكل مستمر في بداية اشتراكهم في التطبيق وفيما بعد ذلك، وسيحرص مدير الحساب على تصميم الخصائص والخدمات بما يناسب ويلبي احتياجات كل مطعم أو مقهى مشترك في منصة توصيل الأطعمة الإلكترونية الرائدة، لضمان تحقيق الاستفادة المثلى منها.
سيعفى أعضاء صندوق خليفة من جميع رسوم التسجيل وتجديد الاشتراك، لتسهيل عملية انضمامهم وبيع منتجاتهم عن طريق التطبيق، وزيادة الإيرادات والأرباح على المدى الطويل، كما سيحصل الأعضاء على خصم على «تكلفة اكتساب عميل» مقابل 36 درهماً للمطاعم بدلاً من السعر الأصلي المحدد وهو 48 درهماً، و12 درهماً فقط للمقاهي بدلاً من 48 درهماً، لضمان توفر سيولة نقدية أكبر، وسيعفيهم التطبيق أيضاً من رسوم الانضمام إلى تطبيق كاري، مما سيقلل من التكاليف التشغيلية لمطاعمهم، ويعزز قدرتها على النمو المستدام.
خطوة مهمة
قالت علياء المزروعي، الرئيس التنفيذي في صندوق خليفة: «تشكل شراكتنا مع تطبيق كاري خطوة مهمة ضمن جهودنا المتواصلة لتعزيز منظومة ريادة الأعمال وتمكين مشاريع الأغذية والمشروبات، إذ تقدم لهم المنصة الإلكترونية فرصةً قيمةً بالاستفادة من خصائصها وأدواتها المتطورة التي ستزيد من كفاءة مشاريعهم التشغيلية، وتعزز ظهور علامتهم التجارية وانتشارها في السوق، وتمكنهم من الوصول إلى شريحة أكبر وأوسع من الزبائن والعملاء المستخدمين للتطبيق. سيشجع هذا التعاون رواد الأعمال الإماراتيين على تأسيس المشاريع التجارية ضمن قطاع الأغذية والمشروبات التي تساهم في تنميته، وفي ازدهار القطاع التجاري سريع النمو، إن شراكتنا مع تطبيق كاري تنسجم مع رؤيتنا الاستراتيجية ومهمتنا المتمثلة في دعم النمو المستدام للمشاريع، لبناء منظومة ريادة أعمال ديناميكية».
أعلن صندوق خليفة لتطوير المشاريع وتطبيق توصيل الطعام «كاري»، عن شراكة استراتيجية، ضمن جهود الصندوق في دعم مشاريع الأغذية والمشروبات المحلية، حيث تقدم هذه الشراكة لمنافذ الأطعمة والمشروبات في الإمارات العديد من المزايا بهدف تعزيز قطاع مشاريع الأغذية والمشروبات، ومساهمته في نمو الاقتصاد الوطني.
تتيح هذه الشراكة الاستراتيجية لرواد الأعمال الأعضاء في صندوق خليفة من أصحاب مشاريع المطاعم والمقاهي، فرصاً قيمة ومميزات عديدة استثنائية، إذ سيدعم انضمام مشاريعهم لتطبيق «كاري» توسعها في السوق ويعزز ظهورها وانتشارها فيه، كما سيُعيَّن لكل مشروع أو مطعم ينضم للتطبيق مدير حساب عملاء مخصص، لتقديم الاستشارات وتوجيه المنضمين بشكل مستمر في بداية اشتراكهم في التطبيق وفيما بعد ذلك، وسيحرص مدير الحساب على تصميم الخصائص والخدمات بما يناسب ويلبي احتياجات كل مطعم أو مقهى مشترك في منصة توصيل الأطعمة الإلكترونية الرائدة، لضمان تحقيق الاستفادة المثلى منها.
سيعفى أعضاء صندوق خليفة من جميع رسوم التسجيل وتجديد الاشتراك، لتسهيل عملية انضمامهم وبيع منتجاتهم عن طريق التطبيق، وزيادة الإيرادات والأرباح على المدى الطويل، كما سيحصل الأعضاء على خصم على «تكلفة اكتساب عميل» مقابل 36 درهماً للمطاعم بدلاً من السعر الأصلي المحدد وهو 48 درهماً، و12 درهماً فقط للمقاهي بدلاً من 48 درهماً، لضمان توفر سيولة نقدية أكبر، وسيعفيهم التطبيق أيضاً من رسوم الانضمام إلى تطبيق كاري، مما سيقلل من التكاليف التشغيلية لمطاعمهم، ويعزز قدرتها على النمو المستدام.
خطوة مهمة
قالت علياء المزروعي، الرئيس التنفيذي في صندوق خليفة: «تشكل شراكتنا مع تطبيق كاري خطوة مهمة ضمن جهودنا المتواصلة لتعزيز منظومة ريادة الأعمال وتمكين مشاريع الأغذية والمشروبات، إذ تقدم لهم المنصة الإلكترونية فرصةً قيمةً بالاستفادة من خصائصها وأدواتها المتطورة التي ستزيد من كفاءة مشاريعهم التشغيلية، وتعزز ظهور علامتهم التجارية وانتشارها في السوق، وتمكنهم من الوصول إلى شريحة أكبر وأوسع من الزبائن والعملاء المستخدمين للتطبيق. سيشجع هذا التعاون رواد الأعمال الإماراتيين على تأسيس المشاريع التجارية ضمن قطاع الأغذية والمشروبات التي تساهم في تنميته، وفي ازدهار القطاع التجاري سريع النمو، إن شراكتنا مع تطبيق كاري تنسجم مع رؤيتنا الاستراتيجية ومهمتنا المتمثلة في دعم النمو المستدام للمشاريع، لبناء منظومة ريادة أعمال ديناميكية».