الشارقة: «الخليج»
قدم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بحضور سمو الشيخ عبدالله بن سالم بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، قبل ظهر أمس الاثنين، واجب العزاء في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ صقر بن راشد بن صقر القاسمي، وذلك في منزل الفقيد بمنطقة حوشي في الشارقة.
وعبر صاحب السمو حاكم الشارقة، عن خالص تعازيه ومواساته بهذا المصاب الجلل، راجياً المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته، وأن يلهم أسرته الكريمة وعموم آل القواسم الكرام الصبر والسلوان.
وقدم التعازي إلى جانب سموهما كل من: الشيخ عبدالله بن محمد آل ثاني المستشار في مكتب سمو الحاكم، والشيخ عصام بن صقر القاسمي المستشار في مكتب سمو الحاكم، والشيخ محمد بن حميد القاسمي رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ عبدالله بن ماجد القاسمي رئيس نادي الشارقة للفروسية والسباق، والشيخ ماجد بن عبدالله بن ماجد القاسمي مدير دائرة العلاقات الحكومية، والشيخ محمد بن عبدالله بن ماجد القاسمي مدير دائرة شؤون البلديات، والشيخ ماجد بن فيصل القاسمي النائب الأول لرئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، وعدد من الشيوخ وأعيان البلاد والمسؤولين والمواطنين.
وكان صاحب السمو حاكم الشارقة، قد أدى صباح أمس صلاة الجنازة على المغفور له، وذلك في مسجد الصحابة بالشارقة.
وأدى الصلاة إلى جانب سموه، سمو الشيخ عبدالله بن سالم بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة.
وأدى الصلاة على الفقيد الشيخ عبدالله بن محمد آل ثاني المستشار بمكتب سمو الحاكم، والشيخ عصام بن صقر القاسمي المستشار بمكتب سمو الحاكم، والشيخ خالد بن عبدالله القاسمي رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، والشيخ خالد بن عصام القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني، والشيخ ماجد بن سلطان القاسمي رئيس دائرة شؤون الضواحي والقرى، والشيخ عبدالله بن ماجد القاسمي رئيس نادي الشارقة للفروسية والسباق، والشيخ خالد بن صقر القاسمي رئيس هيئة الوقاية والسلامة، والشيخ محمد بن أحمد القاسمي نائب رئيس مجلس النفط، والشيخ ماجد بن عبدالله بن ماجد القاسمي مدير دائرة العلاقات الحكومية، والشيخ محمد بن عبدالله بن ماجد القاسمي مدير دائرة شؤون البلديات، وعموم عائلة القواسم وجمع من الشيوخ وكبار رجالات الدولة وأعيان البلاد وجمع من المصلين.
