أبو ظبي: «الخليج»
أعلنت حملة مدى، مبادرة للتوعية وجمع التبرعات التي تهدف إلى القضاء على الأمراض المدارية المهملة، وبالتزامن مع اليوم العالمي للإبصار، عن شراكتها مع مجموعة ريفولي ضمن حملتها «50 يوماً لإنقاذ 5 ملايين شخص».
امتداداً لالتزام المؤسس لدولة الإمارات، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، تجاه القضاء على الأمراض، تسعى حملة مدى للقضاء على اثنين من الأمراض المدارية المهملة ذات الأثر الفادح في حياة البشر، وهما العمى النهري وداء الفيلاريا اللمفي.
وتحت شعار الشراكة «حان الوقت للقضاء على العمى النهري»، قام الجانبان بوضع ساعة رملية في الجاليريا بجزيرة المارية، لتظهر العد التنازلي على مدى 50 يوماً من الحملة وإشراك كل أفراد المجتمع في هذه القضية للمساهمة بدعمها.
وتشارك مجموعة ريفولي بقسميها للساعات والنظارات، بصفتها شريك التسويق الأول للحملة، في التبرع بجزء من ريع مبيعات منتجات مختارة لمصلحة الحملة، بهدف المساعدة في القضاء على مرض العمى النهري وداء الفيلاريا اللمفي في المجتمعات الأكثر عرضة للإصابة بهما، ويدعم قسما مجموعة ريفولي -وهما قسم الساعات وقسم العناية بالنظر-جهود جمع التبرعات من خلال المبادرات الخاصة في متاجر المجموعة، حيث يخصص درهمان من كل عملية شراء لحملة مدى، فيما تقدم مجموعة ريفولي مساهمة بمبلغ مماثل في كل مرة، وفي الوقت ذاته، تتبرع المجموعة بجزء من ريع مبيعات النظارات المختارة، وتسعى لجمع تبرعات العملاء من خلال الأكشاك التي تقيمها لفحص النظر.
وقالت تالا الرمحي، المدير العام بالإنابة لحملة مدى: «تشرفنا بالشراكة مع مجموعة ريفولي ضمن جهودنا للقضاء على الأمراض المدارية المهملة، فستمكننا تلك الشراكة من التواصل المباشر مع المستهلكين والمتعاملين في مختلف متاجر المجموعة في أنحاء الدولة».
بدوره، قال راميش برابهاكار، نائب رئيس مجلس الإدارة والشريك الإداري لمجموعة ريفولي: نحن سعداء للغاية بالشراكة مع حملة مدى لدعم هذه القضية الهامة تماشياً مع رسالتنا الرامية إلى توفير الرعاية النوعية للنظر إلى أكبر عدد ممكن من الأشخاص، والذين يمكن أن تتغير حياتهم من خلال مساهماتنا.
أعلنت حملة مدى، مبادرة للتوعية وجمع التبرعات التي تهدف إلى القضاء على الأمراض المدارية المهملة، وبالتزامن مع اليوم العالمي للإبصار، عن شراكتها مع مجموعة ريفولي ضمن حملتها «50 يوماً لإنقاذ 5 ملايين شخص».
امتداداً لالتزام المؤسس لدولة الإمارات، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، تجاه القضاء على الأمراض، تسعى حملة مدى للقضاء على اثنين من الأمراض المدارية المهملة ذات الأثر الفادح في حياة البشر، وهما العمى النهري وداء الفيلاريا اللمفي.
وتحت شعار الشراكة «حان الوقت للقضاء على العمى النهري»، قام الجانبان بوضع ساعة رملية في الجاليريا بجزيرة المارية، لتظهر العد التنازلي على مدى 50 يوماً من الحملة وإشراك كل أفراد المجتمع في هذه القضية للمساهمة بدعمها.
وتشارك مجموعة ريفولي بقسميها للساعات والنظارات، بصفتها شريك التسويق الأول للحملة، في التبرع بجزء من ريع مبيعات منتجات مختارة لمصلحة الحملة، بهدف المساعدة في القضاء على مرض العمى النهري وداء الفيلاريا اللمفي في المجتمعات الأكثر عرضة للإصابة بهما، ويدعم قسما مجموعة ريفولي -وهما قسم الساعات وقسم العناية بالنظر-جهود جمع التبرعات من خلال المبادرات الخاصة في متاجر المجموعة، حيث يخصص درهمان من كل عملية شراء لحملة مدى، فيما تقدم مجموعة ريفولي مساهمة بمبلغ مماثل في كل مرة، وفي الوقت ذاته، تتبرع المجموعة بجزء من ريع مبيعات النظارات المختارة، وتسعى لجمع تبرعات العملاء من خلال الأكشاك التي تقيمها لفحص النظر.
وقالت تالا الرمحي، المدير العام بالإنابة لحملة مدى: «تشرفنا بالشراكة مع مجموعة ريفولي ضمن جهودنا للقضاء على الأمراض المدارية المهملة، فستمكننا تلك الشراكة من التواصل المباشر مع المستهلكين والمتعاملين في مختلف متاجر المجموعة في أنحاء الدولة».
بدوره، قال راميش برابهاكار، نائب رئيس مجلس الإدارة والشريك الإداري لمجموعة ريفولي: نحن سعداء للغاية بالشراكة مع حملة مدى لدعم هذه القضية الهامة تماشياً مع رسالتنا الرامية إلى توفير الرعاية النوعية للنظر إلى أكبر عدد ممكن من الأشخاص، والذين يمكن أن تتغير حياتهم من خلال مساهماتنا.
