واشنطن - أ ف ب
دعت الولايات المتحدة، الثلاثاء، إلى فرض حظر على السلاح المتجه إلى ميانمار، إثر مجزرة نسبت إلى الجيش قتل فيها عاملان في منظمة «سيف ذي تشلدرن».
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في بيان: «على المجتمع الدولي أن يبذل جهدا أكبر، لتجنب تكرار الفظائع في ميانمار، ويشمل ذلك وقف بيع السلاح والتكنولوجيات ذات الاستخدام المزدوج» للمجلس العسكري الحاكم.
وأضاف: «نحن قلقون لوحشية النظام العسكري في أنحاء ميانمار، وخاصة ما حصل في الآونة الأخيرة في ولايتي كاياه وكارن».وتابع: «إن استهداف الأبرياء وموظفي المنظمات الدولية أمر مرفوض، وتظهر الفظائع الأخيرة للعسكريين بحق الشعب الميانماري إلى أي مدى باتت محاسبتهم أمراً ملحّاً».
والإثنين، أعربت مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة إلى بورما نويلين هيزير عن «قلقها العميق» حيال تصاعد العنف في البلاد، داعية إلى وقف إطلاق النار بين الجيش ومعارضيه مع دخول العام 2022.
وأكدت منظمة «سيف ذي تشلدرن» غير الحكومية الثلاثاء أن اثنين من العاملين فيها قتلا قبل أيام، في هجوم «شنه عسكريون في ولاية كاياه» بشرق ميانمار، ما أسفر عن 35 قتيلا على الأقل بينهم نساء وأطفال.
ونفّذت المجموعة العسكرية الحاكمة في ميانمار حملة قمع دامية طاولت الاحتجاجات الرافضة لانقلاب فبراير/ شباط الماضي، ما أسفر عن مقتل أكثر من 1300 شخص،وتوقيف أكثر من 11 ألفاً.
دعت الولايات المتحدة، الثلاثاء، إلى فرض حظر على السلاح المتجه إلى ميانمار، إثر مجزرة نسبت إلى الجيش قتل فيها عاملان في منظمة «سيف ذي تشلدرن».
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في بيان: «على المجتمع الدولي أن يبذل جهدا أكبر، لتجنب تكرار الفظائع في ميانمار، ويشمل ذلك وقف بيع السلاح والتكنولوجيات ذات الاستخدام المزدوج» للمجلس العسكري الحاكم.
وأضاف: «نحن قلقون لوحشية النظام العسكري في أنحاء ميانمار، وخاصة ما حصل في الآونة الأخيرة في ولايتي كاياه وكارن».وتابع: «إن استهداف الأبرياء وموظفي المنظمات الدولية أمر مرفوض، وتظهر الفظائع الأخيرة للعسكريين بحق الشعب الميانماري إلى أي مدى باتت محاسبتهم أمراً ملحّاً».
والإثنين، أعربت مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة إلى بورما نويلين هيزير عن «قلقها العميق» حيال تصاعد العنف في البلاد، داعية إلى وقف إطلاق النار بين الجيش ومعارضيه مع دخول العام 2022.
وأكدت منظمة «سيف ذي تشلدرن» غير الحكومية الثلاثاء أن اثنين من العاملين فيها قتلا قبل أيام، في هجوم «شنه عسكريون في ولاية كاياه» بشرق ميانمار، ما أسفر عن 35 قتيلا على الأقل بينهم نساء وأطفال.
ونفّذت المجموعة العسكرية الحاكمة في ميانمار حملة قمع دامية طاولت الاحتجاجات الرافضة لانقلاب فبراير/ شباط الماضي، ما أسفر عن مقتل أكثر من 1300 شخص،وتوقيف أكثر من 11 ألفاً.
