بغداد: زيدان الربيعي
شكى حبيب جعفر، قائد المنتخب العراقي الأول لكرة القدم وفريق الطلبة السابق، عملية التهميش الكبيرة التي تعرض لها من قبل الهيئة الإدارية الحالية لنادي الطلبة.
وقال جعفر، الذي مثل المنتخب العراقي الأول منذ عام 1987 ولغاية 2001: «الهيئة الإدارية الحالية لنادي الطلبة الرياضي، قامت بتهميشي وأيضاً تهميش الكثير من نجوم فريق الطلبة السابقين، وأبرز بوادر هذا التهميش هو إبعادنا عن الهيئة العامة للنادي، كذلك لم تمنحنا أي دور لخدمة النادي على الرغم من الخبرة الكبيرة التي نمتلكها في الإدارة والتدريب وغيرها».
وأضاف: «الوضع الرياضي العراقي العام، شهد خلال السنوات الأخيرة وجود أشخاص في مواقع مهم بجسد الرياضة العراقية وهم ليس لهم أي تاريخ يذكر في هذا المجال».
وأردف: «الأنباء التي أشارت إلى ترشحي لكي أكون عضواً في الهيئة الإدارية المؤقتة التي من المؤمل أن تشكل قريباً ليس له أي أساس من الصحة، لأنني أصلاً مبعداً من الهيئة العامة للنادي».
ودعا جعفر إلى إنصاف الرياضيين الحقيقيين ليس فقط ممن مثلوا الكرة العراقية؛ بل هناك الكثير من النجوم في الألعاب الأخرى أيضاً يعانون التهميش والإقصاء من قبل إدارات الأندية.
وختم: «أنا أحد أبناء نادي الطلبة وخدمت فريقه الكروي الأول لمدة طويلة جداً وحصلت معه على بعض الألقاب، لذلك يفترض وضمن المنطق أن يكون لي دور في عملية تطويره وإنقاذه من الوضع الحالي الذي يعيشه».
شكى حبيب جعفر، قائد المنتخب العراقي الأول لكرة القدم وفريق الطلبة السابق، عملية التهميش الكبيرة التي تعرض لها من قبل الهيئة الإدارية الحالية لنادي الطلبة.
وقال جعفر، الذي مثل المنتخب العراقي الأول منذ عام 1987 ولغاية 2001: «الهيئة الإدارية الحالية لنادي الطلبة الرياضي، قامت بتهميشي وأيضاً تهميش الكثير من نجوم فريق الطلبة السابقين، وأبرز بوادر هذا التهميش هو إبعادنا عن الهيئة العامة للنادي، كذلك لم تمنحنا أي دور لخدمة النادي على الرغم من الخبرة الكبيرة التي نمتلكها في الإدارة والتدريب وغيرها».
وأضاف: «الوضع الرياضي العراقي العام، شهد خلال السنوات الأخيرة وجود أشخاص في مواقع مهم بجسد الرياضة العراقية وهم ليس لهم أي تاريخ يذكر في هذا المجال».
وأردف: «الأنباء التي أشارت إلى ترشحي لكي أكون عضواً في الهيئة الإدارية المؤقتة التي من المؤمل أن تشكل قريباً ليس له أي أساس من الصحة، لأنني أصلاً مبعداً من الهيئة العامة للنادي».
ودعا جعفر إلى إنصاف الرياضيين الحقيقيين ليس فقط ممن مثلوا الكرة العراقية؛ بل هناك الكثير من النجوم في الألعاب الأخرى أيضاً يعانون التهميش والإقصاء من قبل إدارات الأندية.
وختم: «أنا أحد أبناء نادي الطلبة وخدمت فريقه الكروي الأول لمدة طويلة جداً وحصلت معه على بعض الألقاب، لذلك يفترض وضمن المنطق أن يكون لي دور في عملية تطويره وإنقاذه من الوضع الحالي الذي يعيشه».
