بالتزامن مع بدء موسم الحج، نشرت دار الإفتاء المصرية العديد من النصائح والفتاوى لحجاج بيت الله الحرام، منها تفاصيل ما يجب أن يقوله الحاج خلال أداء مناسك الحج والعمرة.
وأوضحت دار الإفتاء عبر حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، أنه إذا أحرَم المسلم بالحج والعمرة معاً، فيُستحب أن يقول عند التلبية: «لبيك بحجٍّ وعمرةٍ»، ويُسمَّى هذا النوع «القِرَان»، ويستوجب أن يبقى الحاج على صفة الإحرام حتى ينتهي من جميع أعمال الحج.
أما إذا أحرم بالعمرة وحدَها، فيُستحب أن يقول عند التلبية: «لبيك بعمرة»، وهذا النوع يسمى «التمتع» ويستوجب أن يكون المعتمر في نفس الرحلة دون العودة إلى بلده، وأن يبقى على صفة الإحرام حتى ينتهي من أعمال العمرة.
وبعدها يجوز له أن يلبس ثيابه المعتادة، حتى يأتي يوم التروية -8 من ذي الحجة- فينوي الحج، ويُحرِم من أيِّ مكان أراد، كأنه من أهل مكةَ المكرمة.
أما إذا أحرم بالحج وحدَه، فيستحب أن يقُول في التلبية: «لبيك بحجٍّ»، وهذا النوع يسمى «الإفراد»، ويستوجب أن يبقى الحاج على صفة الإحرام، حتى ينتهي من جميع أعمال الحج.وهذا النوع يستوجب أن يكون المعتمر في نفس الرحلة دون العودة إلى بلده، وأن يبقى على صفة الإحرام حتى ينتهي من أعمال العمرة.
وأوضحت دار الإفتاء عبر حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، أنه إذا أحرَم المسلم بالحج والعمرة معاً، فيُستحب أن يقول عند التلبية: «لبيك بحجٍّ وعمرةٍ»، ويُسمَّى هذا النوع «القِرَان»، ويستوجب أن يبقى الحاج على صفة الإحرام حتى ينتهي من جميع أعمال الحج.
أما إذا أحرم بالعمرة وحدَها، فيُستحب أن يقول عند التلبية: «لبيك بعمرة»، وهذا النوع يسمى «التمتع» ويستوجب أن يكون المعتمر في نفس الرحلة دون العودة إلى بلده، وأن يبقى على صفة الإحرام حتى ينتهي من أعمال العمرة.
وبعدها يجوز له أن يلبس ثيابه المعتادة، حتى يأتي يوم التروية -8 من ذي الحجة- فينوي الحج، ويُحرِم من أيِّ مكان أراد، كأنه من أهل مكةَ المكرمة.
أما إذا أحرم بالحج وحدَه، فيستحب أن يقُول في التلبية: «لبيك بحجٍّ»، وهذا النوع يسمى «الإفراد»، ويستوجب أن يبقى الحاج على صفة الإحرام، حتى ينتهي من جميع أعمال الحج.وهذا النوع يستوجب أن يكون المعتمر في نفس الرحلة دون العودة إلى بلده، وأن يبقى على صفة الإحرام حتى ينتهي من أعمال العمرة.
