القاهرة:«الخليج»
أدرج تصنيف QS العالمي 36 جامعة مصرية، ضمن أفضل 223 جامعة على مستوى العالم العربي للعام الحالي، بزيادة 3 جامعات عن العام الماضي.
وقال د. أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن التصنيف الجديد يضم 6 جامعات مصرية، ضمن أفضل 50 جامعة بالدول العربية، ما يعني أن الجامعات المصرية حققت تقدماً جديداً في نتائج هذا العام، في ضوء تطبيق مبدأ المرجعية الدولية، ضمن الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، التي أطلقتها الوزارة في مارس الماضي، مثمناً فى هذا السياق، الدور الكبير الذي لعبه بنك المعرفة المصري، في توفير كم هائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين والعلماء المصريين، وصناع القرار من أجل تعزيز البحث العلمي في البلاد، وتمكين المؤسسات البحثية أن تصبح معروفة عالمياً، فضلاً عن المساهمة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دولياً.
ويستند تصنيف QS للدول العربية على ترتيب الجامعات بناءً على عدة معايير، من بينها السمعة الأكاديمية، وسمعة الخريجين بعد التوظيف، والإنتاج البحثي، والاستشهادات بالأبحاث العلمية التي تنشرها الجامعة، وكذلك عدد الأبحاث التي ينشرها أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، بالنسبة لأعداد هيئة التدريس، ونسبة أعضاء هيئة التدريس والتعاون الدولي، وعدد أعضاء هيئة التدريس الحاملين لدرجة الدكتوراه وعدد الأساتذة والطلاب الأجانب بالجامعة، وتأثير الموقع الإلكتروني للجامعة.
أدرج تصنيف QS العالمي 36 جامعة مصرية، ضمن أفضل 223 جامعة على مستوى العالم العربي للعام الحالي، بزيادة 3 جامعات عن العام الماضي.
وقال د. أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن التصنيف الجديد يضم 6 جامعات مصرية، ضمن أفضل 50 جامعة بالدول العربية، ما يعني أن الجامعات المصرية حققت تقدماً جديداً في نتائج هذا العام، في ضوء تطبيق مبدأ المرجعية الدولية، ضمن الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، التي أطلقتها الوزارة في مارس الماضي، مثمناً فى هذا السياق، الدور الكبير الذي لعبه بنك المعرفة المصري، في توفير كم هائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين والعلماء المصريين، وصناع القرار من أجل تعزيز البحث العلمي في البلاد، وتمكين المؤسسات البحثية أن تصبح معروفة عالمياً، فضلاً عن المساهمة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دولياً.
ويستند تصنيف QS للدول العربية على ترتيب الجامعات بناءً على عدة معايير، من بينها السمعة الأكاديمية، وسمعة الخريجين بعد التوظيف، والإنتاج البحثي، والاستشهادات بالأبحاث العلمية التي تنشرها الجامعة، وكذلك عدد الأبحاث التي ينشرها أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، بالنسبة لأعداد هيئة التدريس، ونسبة أعضاء هيئة التدريس والتعاون الدولي، وعدد أعضاء هيئة التدريس الحاملين لدرجة الدكتوراه وعدد الأساتذة والطلاب الأجانب بالجامعة، وتأثير الموقع الإلكتروني للجامعة.
