شارك أطفال تتراوح أعمارهم بين 2 و 6 سنوات في توزيع عبوات رمضانية مخصصة على عدد من أبطال المجتمع، وذلك ضمن حملة خيرية رمضانية نظمتها حضانة «أوركارد»البريطانية عبر جميع فروعها في الإمارات.
واحتفاء بروح شهر رمضان وغرس قيم العطاء والتعاطف في الأطفال الصغار، صمم أطفال الحضانة البريطانية العبوات قبل توزيعها على سائقي سيارات الأجرة، ومركبات التوصيل في شركة «ناو ناو، نون» وحافلات «حضانتنا»، و غيرهم يحتوي كل صندوق على الأساسيات مثل الأرز، مستلزمات العناية الشخصية، والألواح البروتينية. وترمز هذه الرحلة إلى روح العطاء والدعم المجتمعي للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة.
هدف المبادرة ليس فقط تعليم الأطفال أهمية عمال المجتمع والاندماج والتنوع، ولكن أيضاً كانت منصة لتأكيد مفاهيم التعاطف والذكاء العاطفي في السنوات الأولى باعتبارها الحضانة الأولى في الإمارات التي تدمج تعليم الذكاء العاطفي ضمن منهج تعليمي قوي، تواصل حضانة «أوركارد» قيادة الطريق في رعاية الأفراد ذوي الخبرة الذين يفهمون أهمية التعاطف واللطف من خلال التعليم عالي الجودة.
أكدت د. فاندانا غاندي، الرئيس التنفيذي ومؤسسة الحضانة البريطانية، أهمية غرس التعاطف في الأطفال منذ سن مبكر. وقالت: «القيم مثل الرحمة و الكرم لا تقل أهمية عن أهمية المعرفة الأكاديمية في تشكيل جوانب الحياة كافة.» وأضافت: «نأمل أن تلهم مثل هذه المبادرات أطفالنا الصغار لتقديم يد المساعدة لأولئك الذين في حاجة إليها، وتعزيز حياة أكثر إشراقاً وسعادة، وغد أفضل، إنهم قادتنا وقوتنا العاملة في المستقبل».
وكُرمت «أوركارد» باعتبارها أكبر سلسلة من الحضانات المعتمدة والمحاطة بالجوائز في الإمارات، عن مبادراتها العديدة في مجال المسؤولية الاجتماعية ومساهماتها في المجتمع. ومع كل طفل يسجل في الحضانة، توسّع التزامها بالمسؤولية الاجتماعية من خلال توفير الغذاء والتعليم والنمو الثقافي للأطفال المحتاجين في الهند.
و أعربت د. فاندانا غاندي عن إعجابها بالأطفال المشاركين في الحملة، قائلة: «إن عملية إعداد وتوزيع الصناديق الرمضانية كان لها صدى عميق لدى أطفالنا، مما عزز الدرس الذي لا يقدر بثمن وهو التعاطف والإنسانية» وكانت استجابة المستفيدين من الصناديق الرمضانية إيجابية للغاية، فعبر السائقون عن امتنانهم لهذه اللفتة الفكرية، خاصة عندما يكونون بعيدين عن عائلاتهم. لم تثبت هذه المبادرة التزام حضانة اوركارد بتعزيز التعليم القائم على القيمة فحسب، بل سلطت الضوء أيضًا على تفانيها في خدمة المجتمع والاستدامة البيئية.
واحتفاء بروح شهر رمضان وغرس قيم العطاء والتعاطف في الأطفال الصغار، صمم أطفال الحضانة البريطانية العبوات قبل توزيعها على سائقي سيارات الأجرة، ومركبات التوصيل في شركة «ناو ناو، نون» وحافلات «حضانتنا»، و غيرهم يحتوي كل صندوق على الأساسيات مثل الأرز، مستلزمات العناية الشخصية، والألواح البروتينية. وترمز هذه الرحلة إلى روح العطاء والدعم المجتمعي للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة.
هدف المبادرة ليس فقط تعليم الأطفال أهمية عمال المجتمع والاندماج والتنوع، ولكن أيضاً كانت منصة لتأكيد مفاهيم التعاطف والذكاء العاطفي في السنوات الأولى باعتبارها الحضانة الأولى في الإمارات التي تدمج تعليم الذكاء العاطفي ضمن منهج تعليمي قوي، تواصل حضانة «أوركارد» قيادة الطريق في رعاية الأفراد ذوي الخبرة الذين يفهمون أهمية التعاطف واللطف من خلال التعليم عالي الجودة.
أكدت د. فاندانا غاندي، الرئيس التنفيذي ومؤسسة الحضانة البريطانية، أهمية غرس التعاطف في الأطفال منذ سن مبكر. وقالت: «القيم مثل الرحمة و الكرم لا تقل أهمية عن أهمية المعرفة الأكاديمية في تشكيل جوانب الحياة كافة.» وأضافت: «نأمل أن تلهم مثل هذه المبادرات أطفالنا الصغار لتقديم يد المساعدة لأولئك الذين في حاجة إليها، وتعزيز حياة أكثر إشراقاً وسعادة، وغد أفضل، إنهم قادتنا وقوتنا العاملة في المستقبل».
وكُرمت «أوركارد» باعتبارها أكبر سلسلة من الحضانات المعتمدة والمحاطة بالجوائز في الإمارات، عن مبادراتها العديدة في مجال المسؤولية الاجتماعية ومساهماتها في المجتمع. ومع كل طفل يسجل في الحضانة، توسّع التزامها بالمسؤولية الاجتماعية من خلال توفير الغذاء والتعليم والنمو الثقافي للأطفال المحتاجين في الهند.
و أعربت د. فاندانا غاندي عن إعجابها بالأطفال المشاركين في الحملة، قائلة: «إن عملية إعداد وتوزيع الصناديق الرمضانية كان لها صدى عميق لدى أطفالنا، مما عزز الدرس الذي لا يقدر بثمن وهو التعاطف والإنسانية» وكانت استجابة المستفيدين من الصناديق الرمضانية إيجابية للغاية، فعبر السائقون عن امتنانهم لهذه اللفتة الفكرية، خاصة عندما يكونون بعيدين عن عائلاتهم. لم تثبت هذه المبادرة التزام حضانة اوركارد بتعزيز التعليم القائم على القيمة فحسب، بل سلطت الضوء أيضًا على تفانيها في خدمة المجتمع والاستدامة البيئية.
