يوم الاثنين 15 إبريل 2024 منتصف الليل، بدأت موجة خير على الوطن، أصوات من الرعد وبرق السماء الذي أنار المنازل ليصحو من فيها، بدأت الأمطار بالهطول، في تسارع وقوة. البداية بمنخفض هو الأصعب والأشد منذ 75 عاماً، كنت أستعد...
كنت في هذه الحياة محظوظة جداً، بأناس كثر أوجدهم الله في دربي، وغيّروا حياتي، وحين جعل الله من حسن تدبيره في طريقي من أنار قلبي وعقلي وبصيرتي، وأمسك بيدي دونما تردد، ورق
تدخل في مساحة من الهدوء، على امتداد سلسلة من جبال، وتقاطعات وزوايا، تعلن لك الخروج من عنق المدينة المزدحمة، الملأى بضوضاء الحياة، إلى ساحل منعش منغمس في العزلة الاختيارية
استكمالاً لما كتب الأسبوع الماضي لأهمية الالتفات للفن وأهله من منظور جديد، الانتقال من موجة المعارض المتكررة و«التحصيل» و«العموميات» والتنافس في خلق أكبر عدد من الفعاليات
نحن في بلد جميل، يحتفي بالخط وفنه وأهله. الفعاليات كثرت، والمسابقات ازدادت، واحتضاننا للفنان العربي الحمد لله لا يشوبه شيء، ولا نراه إلا إضافة لمجتمعنا، ويبقى السؤال الذي
أتذكر معي صباحاً «مريول» المدرسة المقلم، تلك المربعات الزرقاء والوردية، وأحياناً تتحول الألوان للأخضر وفي فترات تتغير الملامح لتصبح قطعة واحدة دون أشكال. أتذكر طباشير
موقف مازلت أذكره، منذ آخر معرض كتاب في الشارقة، كنت أقف في دار للأطفال أقرأ بعض الكتب لأختار شيئاً جديداً لابنة أخي، لتوثيق علاقتها بالكتاب، ومرت أسرة من أم وجدة وأطفال