إنها أيام الختام، الكل يستعد لإنهاء عام دراسي سواء كان طلاب المدارس أو الجامعات، والكل بدأ يشعر بنسائم العطلة الصيفية تهلّ حاملة معها الكثير من الأحلام، وبمجرد التفكير بوضع خطط للصيف يتسلل إليك الإحساس بالراحة...
بين مقاعد الدراسة الجامعية والحياة العملية حيث ينتقل الشباب من النظريات والحفظ إلى التطبيق والاحتكاك بالواقع، مرحلة تعليمية مختلفة، تتولى فيها التجارب والخبرة والحياة
إذا كانت كل الآمال معلقة على المساعي الحثيثة التي تبذلها بعض الدول من أجل إنهاء الحرب في غزة وعدم تجددها بعد الهدنة، والأمل الأكبر في التوصل إلى حل نهائي وتعايش سلمي
«ابتكر باحثون صينيون في جامعة لانتشو في الصين شاحناً لاسلكياً للأجهزة المزروعة في جسم الإنسان، مثل جهاز تنظيم ضربات القلب، قابلاً للزراعة في الجسم، وللتحلل البيولوجي، ولا
نور المحمود أي ألم أصعب؟ ألم البدن أم ألم النفس المرتبط مباشرة بألم الضمير؟ كلما تابعت ما يحدث في غزة، تتحسر على المصابة أبدانهم بشظايا القذائف والخارجين من تحت الأنقاض
لم نعد نحصي كم الأخبار التي نتلقاها عبر وسائل التواصل الاجتماعي كل يوم، لا يمكن حصرها ولا تتبعها كلها، فكلما قرأت خبراً وتتبعت مصدره وصفحة ناشره، شعرت بأنك دخلت غابة
نور المحمود «معظمهم أطفال»، «٦٠٪ من الضحايا أطفال».. ما أصعبها هذه الكلمات التي تعلق في أذهاننا وترافقنا إلى أسرّتنا ليلاً، حيث ننام وهم يبكون، يتألمون، ومن صار منهم