متابعة: ضمياء فالح
دافع البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب روما الإيطالي حالياً عن البداية الهزيلة لفريقه هذا الموسم، بعد احتلاله المركز الـ16 وهي أسوأ بداية موسم له كمدرب على الإطلاق.
ولم يحقق روما الفوز في أول 3 مباريات، ثم حصد 3 نقاط من الفوز بسباعية نظيفة أمام أمبولي الشهر الماضي، لكن أعقبها بتعادل وخسارة أمام تورينو وجنوة.
وقال مورينيو:«لا أقرأ الصحف ولا أستمع لمحطات الإذاعة ولا أشاهد التلفاز، لكن لدي أصدقاء ولاعبين ومساعدين وناس يخبروني بما يجري حتى لو لم أرغب بسماع شيء. أنا لا أقبل أن يلقى عليّ اللوم في تراجع الفريق، لست المشكلة. في كرة القدم والحياة أيضاً هناك عوامل متعددة، نفس الشيء عندما تفوز لا تستطيع أن تقول شخصاً واحداً هو المسؤول عنه، جميعنا مسؤولون. هناك الكثير من التفاصيل الصغيرة تلعب في نادي الكرة من أعمال تجارية وبنية سياسية وبناء تعليمي، وأنا أعرف هذا لأنني كنت ضمن إدارة نادي كرة، هناك دائماً عوامل مختلفة تؤثر. قبل 3 أشهر كانت فكرة رحيلي عن النادي كارثية وأثناء الإجازة تلقيت أكثر العروض جنوناً في تاريخ الكرة (من أحد أندية الدوري السعودي) ورفضته، لأنني قطعت وعداً للاعبين وللمشجعين ولمالك النادي، وبعد 3 أشهر يبدو أنني أصبحت المشكلة، وأنا لا أقبل هذا».
دافع البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب روما الإيطالي حالياً عن البداية الهزيلة لفريقه هذا الموسم، بعد احتلاله المركز الـ16 وهي أسوأ بداية موسم له كمدرب على الإطلاق.
ولم يحقق روما الفوز في أول 3 مباريات، ثم حصد 3 نقاط من الفوز بسباعية نظيفة أمام أمبولي الشهر الماضي، لكن أعقبها بتعادل وخسارة أمام تورينو وجنوة.
وقال مورينيو:«لا أقرأ الصحف ولا أستمع لمحطات الإذاعة ولا أشاهد التلفاز، لكن لدي أصدقاء ولاعبين ومساعدين وناس يخبروني بما يجري حتى لو لم أرغب بسماع شيء. أنا لا أقبل أن يلقى عليّ اللوم في تراجع الفريق، لست المشكلة. في كرة القدم والحياة أيضاً هناك عوامل متعددة، نفس الشيء عندما تفوز لا تستطيع أن تقول شخصاً واحداً هو المسؤول عنه، جميعنا مسؤولون. هناك الكثير من التفاصيل الصغيرة تلعب في نادي الكرة من أعمال تجارية وبنية سياسية وبناء تعليمي، وأنا أعرف هذا لأنني كنت ضمن إدارة نادي كرة، هناك دائماً عوامل مختلفة تؤثر. قبل 3 أشهر كانت فكرة رحيلي عن النادي كارثية وأثناء الإجازة تلقيت أكثر العروض جنوناً في تاريخ الكرة (من أحد أندية الدوري السعودي) ورفضته، لأنني قطعت وعداً للاعبين وللمشجعين ولمالك النادي، وبعد 3 أشهر يبدو أنني أصبحت المشكلة، وأنا لا أقبل هذا».
