محمد عبدالله البريكي لا تنفصل طموحات الشاعر عن رؤاه التي تهندس خط سيره، لكن هذه الطموحات والرؤى تبقى عاجزة عن الانطلاق في دروب القول وظلال المعاني، ولا تستطيع التحليق إلى
محمد عبد الله البريكي أن ينثر صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مبادراته كالهدايا في حياتنا الأدبية، فهذا من فضل ربي. إن
حين زار صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بيت الشعر قبل سنوات، وجلس في منتدى الثلاثاء يتحدث عن الثقافة والشعر، كنت أرى في هذه
عودة الجمهور إلى الأمسيات الشعرية تأتي من عمل دؤوب وديمومة على تقديم القصيدة بلباسها الأنيق الذي يشدّ ويُبهر، وإمارة الشارقة تسعى دائماً بفضل رؤية ورعاية صاحب السمو الشيخ
محمد عبدالله البريكي تتجلى القصيدة في إمارة الشارقة، وتكشف عن دهشتها وجمالها الذي لا يشيخ، لأنها وجدت قلباً صنع الثقافة فيها، وجعل الشارقة الوجهة الثقافية في هذا الزمان،
محمد عبدالله البريكي يدهشنا صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بمبادراته التي تخص الشعر، فبين فترة وأخرى يطلق مبادرة ثقافية