محمد عبدالله البريكي وجدت اللغة العربية أرضاً طيّبةً في غرب إفريقيا، عند بزوغ فجر الإسلام فيها، فتنفّستها رئاتُ النّاس فصاحةً وبلاغةً وشعراً، وهو ما نتجت عنه ثمارٌ يانعةٌ، وأغصانٌ مثقلةٌ بالعطاء، وطيورٌ تقف على تلك...
حين زار صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بيت الشعر قبل سنوات، وجلس في منتدى الثلاثاء يتحدث عن الثقافة والشعر، كنت أرى في هذه
عودة الجمهور إلى الأمسيات الشعرية تأتي من عمل دؤوب وديمومة على تقديم القصيدة بلباسها الأنيق الذي يشدّ ويُبهر، وإمارة الشارقة تسعى دائماً بفضل رؤية ورعاية صاحب السمو الشيخ
محمد عبدالله البريكي تتجلى القصيدة في إمارة الشارقة، وتكشف عن دهشتها وجمالها الذي لا يشيخ، لأنها وجدت قلباً صنع الثقافة فيها، وجعل الشارقة الوجهة الثقافية في هذا الزمان،
محمد عبدالله البريكي يدهشنا صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بمبادراته التي تخص الشعر، فبين فترة وأخرى يطلق مبادرة ثقافية
بدأت القصة مع القيروان من خلال مبادرة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بإنشاء بيوت للشعر في أقطار الوطن العربي، فقد طرت بهذه
محمد البريكي كان حضور الشارقة في جدّة مختلفاً وفارقاً، لمكانتها الثقافية الرفيعة التي أسس لها ورسّخها صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى