حتى الأمل الذي ينشأ في النفس، يمكن أن يُصنع ويُرعى ويُسقى، حتى ينمو ويكبر ويصبح له قاعدة وجذور، فينطلق بشكل حقيقي لا يبقى حبيس قلب صاحبه أو إمكانياته المتواضعة. هذا ما
الفوارق السعرية الكبيرة بين المتاجر للسلعة نفسها، من المنشأ نفسه، وبالسعة أو الوزن نفسيهما، باتت أمراً يجب الانتباه إليه، ليس لحماية المستهلكين من طمع بعض التجار فقط، بل
من يجمع 140 حكومة، و85 منظمة دولية تُعنى بكل ما يتصل بالبشرية من شؤون، فكأنه يجمع العالم بأكمله على أرضه، وهذا فعلاً ما يحدث في دولة الإمارات اليوم، حيث يلتئم شمل العالم
منذ اللحظة التي أعلن فيها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أن الاستدامة جزء أصيل من نهج دولة الإمارات خلال استقباله في شهر أغسطس الماضي
هُويّة الشارقة الجديدة التي أطلقها سموّ الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة رئيس مجلس الشارقة للإعلام، يوم أمس، تعبر عن الإرث الثقافي والفني للإمارة،
تضمن تشريعات سوق العمل الإماراتي لطرفي علاقة العمل في القطاع الخاص حقوقهما على نحو متوازن، لا سيما في حال وجود منازعة عمالية بينهما حيث يتاح للطرفين التقدم بشكوى عمالية