أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، أن حزب الليكود سيصوت ضد حكومة اليسار المزمع تشكيلها وسيعمل على إسقاطها بأسرع وقت ممكن. وقال نتنياهو، مخاطباً اجتماع لحزب الليكود في الكنيست، إن «الحكومة المزمع تشكيلها لا تستطيع حماية إسرائيل أو منع إيران من حيازة السلاح أو التعامل مع المنظمات في غزة».
وأشار إلى أنه لا يمكن التعامل مع كلام اليمين التحريضي وكلمات اليسار على أنها حرية تعبير، مبيناً أن الحكومة القادمة حكومة يسار لن تتمكن من ضمان مصالح إسرائيل. وبين نتنياهو أن الحكومة المزمع تشكيلها تشكل خطراً على إسرائيل.
وقال نتنياهو إنه جرى التحريض على قتله هو وأفراد عائلته، واصفاً «حكومة التغيير» بأنها «حكومة الاحتيال».
وأضاف أنه «لن يكمم أحد أفواهنا. وعندما يشعر جمهور هائل بأنه جرى تضليله، وعندما يعارض المعسكر القومي بشدة حكومة يسار خطيرة، فهذا حقه وواجبه أن يعبر عن احتجاج بأي طريقة قانونية».
وقال نتنياهو إن حكومته، المنتهية ولايتها، ضاعفت عدد المستوطنين في الضفة الغربية، وأن «حكومتهم لن تصمد أمام الضغوط بتجميد البناء والاقتلاع. ولن يصمدوا أمام الضغوط بفتح قنصلية أمريكية للفلسطينيين في القدس وإعادة طرح موضوع تقسيم القدس. وهذه حكومة لن تقف ضد عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي ( مع إيران) الذي يهدد وجودنا»، حسب تعبيره.
وطالب نتنياهو عضوي الكنيست من حزب «يمينا»، عيديت سيلمان ونير أورباخ، بأن «افعلا الأمر الصحيح»، بعدم تأييد تنصيب «حكومة التغيير»، التي سيرأسها رئيس حزبهما، نفتالي بينيت، في النصف الأول من ولايتها. (وكالات)
وأشار إلى أنه لا يمكن التعامل مع كلام اليمين التحريضي وكلمات اليسار على أنها حرية تعبير، مبيناً أن الحكومة القادمة حكومة يسار لن تتمكن من ضمان مصالح إسرائيل. وبين نتنياهو أن الحكومة المزمع تشكيلها تشكل خطراً على إسرائيل.
وقال نتنياهو إنه جرى التحريض على قتله هو وأفراد عائلته، واصفاً «حكومة التغيير» بأنها «حكومة الاحتيال».
وأضاف أنه «لن يكمم أحد أفواهنا. وعندما يشعر جمهور هائل بأنه جرى تضليله، وعندما يعارض المعسكر القومي بشدة حكومة يسار خطيرة، فهذا حقه وواجبه أن يعبر عن احتجاج بأي طريقة قانونية».
وقال نتنياهو إن حكومته، المنتهية ولايتها، ضاعفت عدد المستوطنين في الضفة الغربية، وأن «حكومتهم لن تصمد أمام الضغوط بتجميد البناء والاقتلاع. ولن يصمدوا أمام الضغوط بفتح قنصلية أمريكية للفلسطينيين في القدس وإعادة طرح موضوع تقسيم القدس. وهذه حكومة لن تقف ضد عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي ( مع إيران) الذي يهدد وجودنا»، حسب تعبيره.
وطالب نتنياهو عضوي الكنيست من حزب «يمينا»، عيديت سيلمان ونير أورباخ، بأن «افعلا الأمر الصحيح»، بعدم تأييد تنصيب «حكومة التغيير»، التي سيرأسها رئيس حزبهما، نفتالي بينيت، في النصف الأول من ولايتها. (وكالات)
