عادي

«شعراء مدارس» في «القوافي»

00:03 صباحا
قراءة دقيقتين
9

صدر عن بيت الشعر في الشارقة العدد 33 من مجلة «القوافي» الشهرية؛ وجاءت افتتاحية المجلة تحت عنوان «ظواهر شعرية خالدة».

إطلالة العدد حملت عنوان «شعراء مدارس.. عبقريات فذّة ممتدة الظلال» كتبتها الشاعرة الدكتورة حنين عمر. في باب «مسارات» كتب الشاعر الإعلامي عبدالرزاق الربيعي عن «الخطاب الصحفي تحت أضواء الشعر»، وتضمن العدد لقاء مع الشاعر المصري أحمد سويلم وحاوره الإعلامي السوداني محمد نجيب علي. واستطلع العدد أثر المدن في الشعراء ونوافذهم الإبداعية، وفي باب «مدن القصيدة» كتب الشاعر الإعلامي الدكتور أحمد الحريشي عن مدينة فاس المغربية. وحاور الإعلامي عمر أبو الهيجاء في باب «أجنحة» الشاعر الأردني حسام شديفات. وتنوعت فقرات «أصداء المعاني» بين حدث وقصيدة، ومن دعابات الشعراء، و«قالوا في»، وكتبها الإعلامي فواز الشعار. وفي باب مقال كتب الشاعر محمد العثمان عن التجارب الشعرية المؤثرة وسماتها التعبيرية المنفردة.

وفي باب «عصور» كتب الشاعر حسن شهاب الدين عن الشاعر ابن خفاجة الأندلسي. وفي باب «نقد» كتب الشاعر عقبة مزوزي عن «رمزية الظمأ في قصائد الشعراء». كما كتب الإعلامي حسين الضاهر عن الزمن ورمزيته في القصيدة العربية. وفي باب «تأويلات» قرأت الشاعرة الدكتورة باسلة الخطيب قصيدة «خفيفاً كظل الغيم» للشاعر السوري حمزة اليوسف. وفي باب «استراحة الكتب» تناول الشاعر الدكتور أديب حسن ديوان «كمآذن ألِفت مراثي الريح» للشاعر أحمد شكري. وفي باب «الجانب الآخر» كتب الدكتور أحمد شحوري عن «شعراء أقاموا صروحهم الروائية بجانب القصيدة».

وزخر العدد بمجموعة مختارة من القصائد التي تطرقت إلى مواضيع شعرية شتى. واختتم العدد بحديث الشعر لمدير التحرير الشاعر محمد البريكي بعنوان: «النقش في جدارية القصيدة».

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"