الشارقة: «الخليج»
أعلن المكتب الثقافي في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة، نتائج الدورة السادسة لجائزة الشارقة لإبداعات المرأة الخليجية في الآداب والفنون للعام 2024.
وفازت في مجال الشعر شقراء محمد مدخلي من السعودية عن ديوان «صوت ذاهل كالحزن»، ولولوة جاسم الريس من دولة الإمارات عن ديوان «لآلئ منثورة»، وفي مجال الرواية فازت شريفة علي التوبية من سلطنة عمان عن رواية «البيرق سراة الجبل»، وجميلة عبد الله علي من الكويت عن رواية «حرب الزهور»، وفي مجال التأليف المسرحي فازت آمنة ربيع مبروك من سلطنة عمان عن مسرحية «روري»، ولولوة أحمد المنصوري من الإمارات عن مسرحية «المهد والماء»، فيما ذهبت جائزة لجنة التحكيم إلى كل من نجيبة محمد الرفاعي من الإمارات عن نص «الهائمون»، وحوراء علي الهميلي من السعودية عن نص «تحدو فتربك ريح نجد»، فيما سيتم الإعلان لاحقاً عن الفائزة بالشخصية الثقافية للجائزة.
وسوف يتم تكريم الفائزات يوم 23 من شهر أبريل الجاري في قاعة الجواهر برعاية قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة.
وأشارت صالحة غابش رئيس المكتب إلى أنّ شروط الجائزة انطبقت على كل المشاركات، وهو ما يدل على نجاح الجائزة واهتمام المبدعات بكل تفاصيلها، وهو ما يدفع إدارة الجائزة إلى البحث وعمل الأفضل سعياً لتطوير الجائزة.
ولفتت إلى أنّ هذه الجائزة تعد الأولى من نوعها على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي لأنّها تعنى بإبداعات المرأة الأديبة في مجال السرد الروائي والشعر والمسرح وأدب الطفل، لذلك كانت المنافسة في هذه الدورة شديدة بين المبدعات المشاركات وهو ما اقتضى تخصيص فرع جديد من الجائزة تحت اسم «جائزة لجنة التحكيم» وهي خاصة بالأعمال المتميزة.
وحول إضافة جائزة في مجال التأليف المسرحي ضمن حقول الجائزة، وتأجيل مجال الدراسات الأدبية لدورات مقبلة خلال تلك الدورة، أوضحت صالحة غابش أنّ الهدف هو إتاحة الفرصة لأكثر من جنس أدبي للمشاركة وتحقيقاً للتنوع.
أعلن المكتب الثقافي في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة، نتائج الدورة السادسة لجائزة الشارقة لإبداعات المرأة الخليجية في الآداب والفنون للعام 2024.
وفازت في مجال الشعر شقراء محمد مدخلي من السعودية عن ديوان «صوت ذاهل كالحزن»، ولولوة جاسم الريس من دولة الإمارات عن ديوان «لآلئ منثورة»، وفي مجال الرواية فازت شريفة علي التوبية من سلطنة عمان عن رواية «البيرق سراة الجبل»، وجميلة عبد الله علي من الكويت عن رواية «حرب الزهور»، وفي مجال التأليف المسرحي فازت آمنة ربيع مبروك من سلطنة عمان عن مسرحية «روري»، ولولوة أحمد المنصوري من الإمارات عن مسرحية «المهد والماء»، فيما ذهبت جائزة لجنة التحكيم إلى كل من نجيبة محمد الرفاعي من الإمارات عن نص «الهائمون»، وحوراء علي الهميلي من السعودية عن نص «تحدو فتربك ريح نجد»، فيما سيتم الإعلان لاحقاً عن الفائزة بالشخصية الثقافية للجائزة.
وسوف يتم تكريم الفائزات يوم 23 من شهر أبريل الجاري في قاعة الجواهر برعاية قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة.
وأشارت صالحة غابش رئيس المكتب إلى أنّ شروط الجائزة انطبقت على كل المشاركات، وهو ما يدل على نجاح الجائزة واهتمام المبدعات بكل تفاصيلها، وهو ما يدفع إدارة الجائزة إلى البحث وعمل الأفضل سعياً لتطوير الجائزة.
ولفتت إلى أنّ هذه الجائزة تعد الأولى من نوعها على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي لأنّها تعنى بإبداعات المرأة الأديبة في مجال السرد الروائي والشعر والمسرح وأدب الطفل، لذلك كانت المنافسة في هذه الدورة شديدة بين المبدعات المشاركات وهو ما اقتضى تخصيص فرع جديد من الجائزة تحت اسم «جائزة لجنة التحكيم» وهي خاصة بالأعمال المتميزة.
وحول إضافة جائزة في مجال التأليف المسرحي ضمن حقول الجائزة، وتأجيل مجال الدراسات الأدبية لدورات مقبلة خلال تلك الدورة، أوضحت صالحة غابش أنّ الهدف هو إتاحة الفرصة لأكثر من جنس أدبي للمشاركة وتحقيقاً للتنوع.
