سلطان حميد الجسمي قبل سنوات كانت المساعدات الإغاثية الإنسانية المستعجلة في حالات الطوارئ والأزمات متجهة بنسبة كبيرة إلى الحروب والنزاعات، وبالأخص في منطقة الشرق الأوسط، لشدة حاجة الناس هناك إلى مثل هذه المساعدات...
منذ عام 1971 ودولة الإمارات سبّاقة في العمل الخيري والإنساني حول العالم، حيث بنى القائد المؤسس المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، دولة
سلطان حميد الجسمي منذ أكثر من 51 عاماً، تشهد دولة الإمارات دوراً فعالاً في منظومتها الدبلوماسية، فقبل الاتحاد كانت دولة الإمارات إمارات متفرقة، ولكن بفضل دبلوماسية المؤسس
سلطان حميد الجسمي تقع دولة الإمارات في منطقة الشرق الأوسط، والدول التي تقع في هذه المساحة على خارطة العالم تواجه تحديات وصعوبات كبيرة وتغيرات سياسية واقتصادية يكون النجاح
سلطان حميد الجسمي قبيل أعوام كانت الدول تتنافس بمواردها الطبيعية من النفط والغاز والفوسفات وغيرها، واليوم تغيرت هذه المعادلة تماماً، فأصبح معيار التنافس اليوم هو استشراف
السلام والتسامح ينبعان من القيم والمبادئ التي تقود الأمم إلى بلوغ أسمى مراتب الإنسانية، ودولة الإمارات تعد اليوم من الدول الرائدة في المنظومة الإنسانية، بل أصبحت واحة
حققت دولة الإمارات نقلات نوعية في تحقيق الاستدامة في جوانب عدة خلال السنوات القليلة الماضية، والاستدامة مختصرها هو الاستمرارية في منظومة رائدة في المجالات التي حققت فيها