كلنا مررنا على دربه، كلنا تبنينا خياله ومشينا في أزقته وكحّلنا أعيننا بروائع حكاياته وكلماته، وكلنا عشنا معه مراحل من طفولتنا وشبابنا وكان رفيق دراستنا.. هو النموذج المثالي للمعنى الحقيقي ل «العالمية» التي وصل إليها...
نور المحمود ما من شاب إلا ويحلم ببناء مستقبله، ولعل الأحلام تفوق الواقع بكثير، لكن البعض يتمكن من تحقيق الحلم ويصل إلى مكان أكبر مما يتوقع، بينما هناك من يجد من يحقق له
من يقرأ البيانات والتعليمات ينجو من «الأفخاخ الإلكترونية» التي لا يكل المحتالون من نصبها للناس جميعاً، فمن منا لم يتلق على الأقل رسالة واحدة من «البنك» (دون ذكر اسمه
أغلى ما يتمناه كل امرئ على هذه الأرض، أن ينعم الله عليه وعلى عائلته وكل أحبابه بالصحة، دعوة يكررها كل يوم بالسر والعلن، يفتتح بها يومه وهي توأم ملتصق بالتحية التي يلقيها
لم يصل بكثير من الناس الخيال إلى حدود الاقتناع بأن «صنّاع المحتوى» في العالم الافتراضي سيصبحون أكثر تأثيراً في ملايين المتابعين حول العالم وأكثر شهرة وانتشاراً من مشاهير
عادة ما تنتشر التوقعات والتكهنات مع بداية كل عام في محاولة من البعض لاستغلال حالة الترقب التي يعيشها الناس واختلاطها بالأمنيات والمشاعر وهم يقفون على باب عام جديد، وكأنهم