الصورة أحمد إبراهيم كاتب إماراتي كاتب إماراتي أحدث مقالات أحمد إبراهيم أوراق عام زايد لا يزيده إلاّ زايد أحمد إبراهيم نعم يا «زايد الخير»...هذا ابنك الذي حرث البحر بأعماقه في الإقليم، وزرع الأبراج أعلاها عالمياً، ثمّ عاد وعبّد الطُرق والجُسور والأنفاق أروعها هندسيّاً.. هو نفسه الذي أيقظنا باكورة صباح السادس من أغسطس/آب... مقالات الاقتصاد العربي المنكوب وغرف الإنعاش مقالات عن دور “إسرائيل” الإقليمي مقالات العالم والعرب والإنقاذ المالي مقالات العيد وأعاصير المال أكثر المقالات قراءة للكاتب أوراق عام زايد لا يزيده إلاّ زايد مقالات الاقتصاد العربي المنكوب وغرف الإنعاش مقالات عن دور “إسرائيل” الإقليمي مقالات العالم والعرب والإنقاذ المالي مقالات العيد وأعاصير المال مقالات ليفني والسلام مقالات أوباما وماكين والإرهاب مقالات ساركوزي والآمال عبر بوابة دمشق مقالات لنأخذ العبرة من الصين مقالات خيول إلى البيت الأبيض مقالات روسيا وجورجيا.. أين الصراع وأين الصداع؟ مقالات موريتانيا الانتخابات والانقلابات إشترك بالنشرة الدورية للاشتراك بالنشرة الدورية يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك كتاب الخليج رئيس مجلس إدارة دار... خالد عبدالله عمران تريم رئيس تحرير صحيفة... عائشة عبدالله تريم رئيس التحرير... رائد برقاوي إعلامي أحمد مصطفى عضو المجلس التنفيذي... يورغن ستارك أستاذ الاقتصاد... داني رودريك المدير العام لشركة... مريم المنصوري نائب الأمين العام... شو وينهونغ قد يعجبك أيضا عادي العالم وزير المالية التركي: خفض التضخم أولويتنا عادي أخبار من الإمارات «الأرصاد»: احتمال تشكل حالة مدارية جنوب بحر العرب.. ولا تأثير على الإمارات عادي أخبار من الإمارات مكتوم بن محمد يقدم واجب العزاء في وفاة بدرية محمد عبد القادر عادي أوكرانيا مقاتلون روس مؤيدون لأوكرانيا يعلنون أسر جنديين عادي محطات شوكة ومجداف.. مطبخ مجتمعي صديق للبيئة في جزيرة مصرية عادي أخبار من الإمارات 3 قنوات رقمية رسمية للشكاوى الطبية في الإمارات عادي العالم نصف مليون بولندي يتظاهرون ضد الحكومة عادي محطات نيبالي ينقذ متسلقاً من «منطقة الموت» في جبل إيفرست
أوراق عام زايد لا يزيده إلاّ زايد أحمد إبراهيم نعم يا «زايد الخير»...هذا ابنك الذي حرث البحر بأعماقه في الإقليم، وزرع الأبراج أعلاها عالمياً، ثمّ عاد وعبّد الطُرق والجُسور والأنفاق أروعها هندسيّاً.. هو نفسه الذي أيقظنا باكورة صباح السادس من أغسطس/آب...