مريم البلوشي

صحيفة الخليج
الفقد الذي لا أحب، الصورة التي تعذبني في كل مرة آلاف المرات، الحالة التي تقتلعني من استقراري وتخنقني في دهاليز مظلمة، الرحيل الذي لا أحب، والصوت الذي يغيب فيغيب فيّ الفرح، الوداع الذي لا يستأذن، والصورة التي تحملني...

المزيد من مريم البلوشي

صحيفة الخليج
شامخات، واثقات، ولا ينحنين، يمتد أفقهن للسماء، متجاورات وغير مخالفات، ممتدات لأبعاد متجانسات، متوشحات باللون، والحب والإبهار، مرتديات ثوب الماضي في نظرة لا تحجب المستقبل،
صحيفة الخليج
كنت في هذه الحياة محظوظة جداً، بأناس كثر أوجدهم الله في دربي، وغيّروا حياتي، وحين جعل الله من حسن تدبيره في طريقي من أنار قلبي وعقلي وبصيرتي، وأمسك بيدي دونما تردد، ورق
صحيفة الخليج
تدخل في مساحة من الهدوء، على امتداد سلسلة من جبال، وتقاطعات وزوايا، تعلن لك الخروج من عنق المدينة المزدحمة، الملأى بضوضاء الحياة، إلى ساحل منعش منغمس في العزلة الاختيارية
صحيفة الخليج
استكمالاً لما كتب الأسبوع الماضي لأهمية الالتفات للفن وأهله من منظور جديد، الانتقال من موجة المعارض المتكررة و«التحصيل» و«العموميات» والتنافس في خلق أكبر عدد من الفعاليات
صحيفة الخليج
نحن في بلد جميل، يحتفي بالخط وفنه وأهله. الفعاليات كثرت، والمسابقات ازدادت، واحتضاننا للفنان العربي الحمد لله لا يشوبه شيء، ولا نراه إلا إضافة لمجتمعنا، ويبقى السؤال الذي
صحيفة الخليج
أتذكر معي صباحاً «مريول» المدرسة المقلم، تلك المربعات الزرقاء والوردية، وأحياناً تتحول الألوان للأخضر وفي فترات تتغير الملامح لتصبح قطعة واحدة دون أشكال. أتذكر طباشير