منذ منتصف 2019، كنت غارقة في تصميم عمل خاص، عمل يحكي رحلة عمر جميلة مع الوالد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في تجربتي الخاصة التي عشتها على مدى أعوام مع سموه، ولحسن...
نحن في بلد جميل، يحتفي بالخط وفنه وأهله. الفعاليات كثرت، والمسابقات ازدادت، واحتضاننا للفنان العربي الحمد لله لا يشوبه شيء، ولا نراه إلا إضافة لمجتمعنا، ويبقى السؤال الذي
أتذكر معي صباحاً «مريول» المدرسة المقلم، تلك المربعات الزرقاء والوردية، وأحياناً تتحول الألوان للأخضر وفي فترات تتغير الملامح لتصبح قطعة واحدة دون أشكال. أتذكر طباشير
موقف مازلت أذكره، منذ آخر معرض كتاب في الشارقة، كنت أقف في دار للأطفال أقرأ بعض الكتب لأختار شيئاً جديداً لابنة أخي، لتوثيق علاقتها بالكتاب، ومرت أسرة من أم وجدة وأطفال
مع انتهاء كل فعالية كبيرة، ناجحة، متفردة في الإمارات، ندرك أن خلف ذلك عدداً كبيراً من الجنود المجهولين، ممن ضحى بوقته، وأسرته لوقت ما، بإجازته، بأوقاته الخاصة، بمناسباته
في آخر شهور عام الاستدامة، وفي وطن الاستدامة: استقبلنا العالم في مكان واحد، لنتحدث عن مستقبل الأرض، استقبلنا الكل بروح الحب والتسامح في مؤتمر «كوب 28»، حيث التقت الإرادة
المتغيرات حولنا سريعة، والعالم اليوم أصبح مرتبطاً ومتقارباً بشبكات اتصال عالمية، وخطوط مواصلات معقدة شكلت تغييراً جذرياً في تغيير الأنظمة، في إعادة توزيع البشر، وفي خلق