يشكل موضوع الطفل بشكل عام محوراً هاماً وركيزة رئيسية من ركائز استراتيجيات دولة الإمارات، لضمان حقوقه كافة، وتوفير بيئة محفزة ومواتية لنموه بشكل طبيعي، وصولاً إلى مجتمع
في ضوء الحراك الثقافي والتعليمي، الذي تشهده الدولة، أرى أن المشاريع التي يتم افتتاحها ترتبط جميعها بطريقة أو أخرى بالمشهد التعليمي والثقافي، فمثلاً شهد المجتمع الإماراتي
منذ تأسيسها، تولي دولة الإمارات اهتماماً خاصاً بالتعليم المتقدم، فبنت بالعلم أجيالاً أحسنت استثمار مواردها للارتقاء بالمجتمع، فليس كل أمة تملك الموارد نجحت في ما نجحت فيه
قبل أيام معدودة كرّم مهرجان «إكسبوجر» في دورته السادسة، المصور والمهندس رودريج مجامس تقديراً لدوره في تقديم واحدة من أكثر الصور تعبيراً، كان قد التقطها مصادفة حين لاحظ
يعتبر الابتكار أحد محاور تطوير القطاع التعليمي، إن لم يكن مرتكزها الرئيسي، كما أنه أحد أبرز أسباب نجاحها، كونها لا تقتصر على الطلبة، بل تشمل كافة أطراف المنظومة التربوية،
من المعروف تاريخياً أن بدايات العمل الفني المنطوق والمجسد بشخصيات إنسانية انطلقت من المسرح، الذي يحمل عن جدارة لقب «أبو الفنون»، وهو لقب يحمل العديد من المعاني التي تؤكد