نبيل سالم تتسع رقعة الحراك الطلابي الرافض للحرب على غزة في الجامعات الأمريكية والغربية بشكل عام، حيث تصاعد هذا الحراك ليشمل جامعات فرنسية وبريطانية وأسترالية وكندية وغيرها، في مشهد يعيد إلى الأذهان تلك الاحتجاجات...
نبيل سالم ما جرى في العاصمة السويدية، استوكهولم، مع إشراقة شمس عيد الأضحى من إساءة صارخة للمسلمين، عبر إقدام المتطرف سلوان موميكا عضو حزب «ديمقراطيو السويد» بحرق المصحف
يندر أن يمر شهر أو شهران أو ثلاثة، على أبعد تقدير، دون أن نسمع عن كارثة جديدة، ضحاياها هؤلاء المهاجرون المساكين الهاربون من جحيم الحياة في أوطانهم، ليلقوا بأنفسهم في
كأنما هي لعنة تلاحق الشعوب العربية من مكان إلى آخر، فمن الأزمات والصراعات المسلحة التي شهدتها، الدول العربية التي اجتاحتها نيران ما سمي ب«الربيع العربي» عام 2011، وما
نبيل سالم يشكل الفقر إحدى أكبر المشكلات التي تهدد المجتمعات البشرية، والتي يمكن أن تقودها إلى التفكك والدمار. ففي رحم الفقر ينمو الجهل، وتنتشر الجريمة، وينتشر التطرف
نبيل سالم منذ عقود طويلة تسعى الولايات المتحدة، إلى استدراج الدول التي تعارض مصالحها لايقاعها في أزمات أمنية أو اقتصادية أوسياسية خطرة، وهي التي أدمنت خداع العالم، وتدبير
نبيل سالم تشابك خيوط اللعبة، بعد اندلاع الحرب الأوكرانية، ودخول العديد من الأطراف فيها، يبدو أنه سيقود العالم إلى تكتلات ومحاور سياسية وعسكرية، لا يمكن للغرب إيقافها أو